Lebanese Strong Transparent Democracy Organization (LSTDO)
www.lebanese-transparent-democracy.org
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

< I work to delay death and to improve life quality of any human being among all world peoples >.
Reflexions on the political and socio economic Lebanese news.
Lebanese current events.

 

You can send the address of this page to your friends:
www.lebanese-transparent-democracy.org/en/10en/en-actu-101122.htm

 

On November 22, 2010. The rot of feudal politicians and armed Mafiosi in Lebanon who are waiting interference from Syrian and Saudi dictators and Lebanese mercenary terrorists, as pretending to find political solutions in Lebanon.

 

After five years of fantasy released by the Lebanese media propaganda extolling the dreams of a country of freedom, democracy, sovereignty, security and neutrality, today we come to be convinced of additional evidence that we should no longer trust with such rulers. They raped democracy, using it to regain power and continue to plunder the State. They are now waiting the orders of the Syrian dictator, Bashar ALASSAD, and the prince of Saudi Arabia, Abdul Aziz BEN ABDALLAH, before driving the ignorant people in Lebanon to the killings and the slavery, depending of conflicts of interest between them, because we have not the money or the weapons to defend ourselves. They encouraged people to elect them by claiming they want sovereignty, independence and democracy. Today, they show their submission to the terrorist mafia, Syrian agents and dictators of the Middle East, just to protect their own interests of power, feudalism and money.

 

The LSTDO considers that the well-educated Lebanese are in huge frustration, and it is no longer possible to believe in this kind of hacks, traders for money, feudalism, religion and business with dictators of neighboring countries at the detriment of the quality of citizen life, their security and freedom.

 

The news’ article reported below (in Arabic), which recounts the dealings with Syria and Saudi Arabia, prompts us to ask what they did to the Lebanese Constitution, the Laws, the Internal Security Forces, the Judiciary, their working hours in parliament and government, and where are we about the Cedar Revolution for freedom and sovereignty?

 

Are they really the guardians for our martyrs, or they are opportunist merchants upon the victims of the Lebanon conflict?

 

( الأحداث المرتبطة بالموقف أعلاه.)

نُسَخْ الأحداث من أجهزت الآعلام لا تعبر عن مواقف التجمع الديمقراطي الشفاف في لبنان.

 

من جريدة الأخبار، مصادر الحريري: مسوّدتان للتسوية بين دمشق والرياض.

نشطت بورصة التفاؤل والتشاؤم، وسط ضبابية المعطيات المتعلقة بنتائج المسعى السوري ــ السعودي. وفيما أكدت مصادر رئيس الحكومة وجود مسوّدتين لبنود التسوية، أكدت مصادر في المعارضة السابقة أن التفاؤل سابق لأوانه، رغم جديّة ما يعدّ في دمشق ...

وعاد منجّمو السياسة إلى هوايتهم: تفاؤل فتشاؤم فتفاؤل... حديث عن مسوّدة تجري صياغتها للتسوية السورية ـــــ السعودية للأزمة اللبنانية. وبين كل ما يقال، تبقى الحقيقة الوحيدة أنّ لبنان ينتظر على وجع سببه غضروف الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز، الذي انتقل إلى الولايات المتحدة الأميركية «لإجراء فحوص طبية . ومعه، طار التفاؤل بقرب التوصل إلى حل، إذ أبدى سياسيون مطلعون على تطورات المسعى السوري ـــــ السعودي خشيتهم من أن يؤدي وجود الملك عبد الله في واشنطن إلى السماح للأميركيين بـوشوشته عن قرب . في هذا الوقت، أكد نائب مقرب من رئيس الحكومة سعد الحريري أن المعلومات المتوافرة لدى فريقه السياسي تشير إلى وجود مسوّدتين لصياغة بنود التسوية، وأن أقرب لقاء بين الرئيس السوري بشار الأسد والأمير عبد العزيز بن عبد الله سيحسم أيّ واحدة من المسودتين سيجري اعتمادها لوضع ملاحظات عليها. ولفت مصدر مقرب من الحريري في مجلس خاص إلى أن الأخير مستعد لرفض القرار ألاتهامي بعد صدوره، إذا تبيّن أنه يتهم أفراداً من حزب الله بارتكاب جريمة اغتيال والده، مبدياً «تخوفه من رفض حزب الله تسوية من هذا القبيل. لكن هذه المعلومات نفتها مصادر من فريق المعارضة السابقة، منها من هو شديد القرب من سوريا، إذ أكدت أن التواصل مستمر بين القيادتين السورية والسعودية، وأن المسعى الذي تقودانه جدي جداً، من دون أن يعني ذلك أنه تم التوصل إلى خلاصات أو صياغات.

ولفت مصدر رفيع في المعارضة السابقة إلى أن «من يتحدثون بتفاؤل مفرط يتصرفون كما لو أن (مساعد وزيرة الخارجية الأميركية) جيفري فيلتمان قد مات، علماً بأننا لم نقرأ ورقة النعي . وفيما جرى الحديث في بيروت عن زيارة يقوم بها مستشار الملك السعودي، ابنه عبد العزيز بن عبد الله، برفقة مستشار الأمن القومي بندر بن سلطان، رفض زوار دمشق تأكيد حصول الزيارة أو نفيها، مؤكدين عدم حصول تقدم جدي في ما يخص «المسعى السوري ـــــ السعودي المستمر في جديته.

 داخلياً، لن يُعقد مجلس الوزراء في وقت قريب، إلا أنّ الرؤساء الثلاثة والوزراء سيلتقون اليوم في القصر الجمهوري ببعبدا، وكذلك في الحفل الذي سيقام لمناسبة عيد الاستقلال في منطقة المرفأ، والذي سيتخلله عرض عسكري للقوى المسلحة. وفي خطابه المتلفز إلى اللبنانيين في ذكرى الاستقلال، أكد رئيس الجمهورية ميشال سليمان أن «الانكفاء عن هيئة الحوار الوطني في المبدأ، يبدو بمثابة انكفاء عن الذات وعن الخصوصية اللبنانية. وذكّر سليمان بما تنص عليه الفقرة «ياء من مقدمة الدستور اللبناني لناحية القول إنه «لا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك. ومن موقعه «كرئيس للدولة ورمز لوحدة الوطن، دعا رئيس الجمهورية الشعب اللبناني إلى العمل معه، «تلافياً للأزمات، لتغليب الثوابت التي أقرتها وثيقة الوفاق الوطني، والالتزام بخط التوافق والحوار والتسامح والتآخي.

من جانبه، وفي قداس أقيم لمناسبة الذكرى الرابعة لاغتيال الوزير والنائب بيار الجميّل، أكد رئيس حزب الكتائب أمين الجميّل عدم السماح «بوقف مسيرة العدالة مهما كانت الظروف، رافضاً «أيّ مساومة على حساب دم شهدائنا. أضاف الجميل إنّ لبنان ليس «بحاجة إلى ميثاق ثان وإلى طائف ثان أو دوحة ثانية، بل إلى حُكْم أول بحق الذين قتلوا شهداءنا، وبعد ذلك لكل حادث حديث، وألف مرحباً بكل مبادرة محلية أو عربية أو دولية.

في المقابل، شدّد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد على أنّ «أيّ اتهام مفبرك وكاذب سيرتد على أصحابه في الداخل والخارج، ولن تسمح المقاومة للعابثين بأن يعبثوا بصورتها النقية الناصعة ورفض رعد الكشف عن كيفية تنفيذ ما يقوله. ووضع رعد قرار انعقاد مجلس الوزراء عند «الفريق الآخر، إذ إن من «يعطل انعقاد مجلس الوزراء هو الذي لا يريد أن يحسم قضية ملف الشهود الزور. وفي السياق ذاته، وضع النائب نواف الموسوي ما يثار عن خطة إسرائيليّة للانسحاب من الجزء الشمالي من قرية الغجر في إطار عمل «الإدارة الأميركية على تنقية ملف. وشدد على أن «المساعي السورية ـــــ السعودية جادّة في الوصول إلى تسوية تجنّب لبنان ما يدبّره البعض من مكائد تمس الاستقرار فيه، كاشفاً عن «وعود أعطيت لمرجعيات سياسية ودينية بأنها إذا مشت في تأييد المحكمة الدولية فسيجري تعديل الدستور وتغيير اتفاق الطائف للعودة إلى صيغة عام 1943 . وفي رأيه، فإن «هذه الوعود كانت سبباً في التغرير ببعض المرجعيات لدفعها نحو أخذ مواقف لا تأتلف ومصلحة لبنان والاستقرار فيه، وهذه الوعود ليست إلّا سراباً لأن من يعد بذلك غير قادر على الوفاء.

من جهته، حذّر الوزير السابق وئام وهاب «مَن لديهم خطة وبرنامج لاستهداف لبنان والمقاومة، مِن «المراهنة على أن الأمور قد تمر على خير، ومن يدخل في مؤامرة فعليه أن يتحمّل نتائج ما يفعله، كائناً من كان وأكد أن «قوى المعارضة لديها شروط للتسوية، ومن يفكر في أن بإمكانه أن يعود إلى أخذ القضاء كما في السنوات الماضية، وأن يمارس الرقابة الأمنية علينا فلن نسمح له بذلك، ومن يعتقد أنه يمكن أن يعود إلى صيغة الملف الاقتصادي مقابل الأمن، ويعود ليرتب علينا 50 مليار دولار ديناً، فهو مخطئ وفي الوقت عينه، طمأن وهاب إلى أن الأوضاع في منطقة الجبل «جيدة جداً، ونحن نعمل على التنسيق بين كل القوى، تنسيقاً أمنياً وميدانياً وعلى كل المستويات، وسيكون الوضع ممتازاً .

 

_____Links____
To make a letter to contact the direction, only if you wish to be Militant or identifiable or anonymous Supporter.
__________________
You can choose the Arabic-speaking or the French-speaking pages while clicking on the adequate flag.

The unique Web address of the English  reception page of the Organization Site is:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org
-----------------------------
Contact of the Management of The Organization :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
____________________

Name of the Organization on the French-speaking pages:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban (ADFTL)

Name of the Organization on the Arabic-speaking pages:
 التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان

Name of the Organization on the English-speaking pages:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization (LSTDO)
_______________


Home page
 

Why donate ?