لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

مدير ومؤسس هذا الموقع : الدكتور سعد عبدو، كفيفان، البترون، لبنان.

مواقف التجمع:


الثلاثاء‏، 19‏ كانون الأول‏، 2017. شكرا لعلي الأمين على تحديد الحالة الأليمة للشعب الغنمي اللبناني الذي لا ينتفض على الطبقة الحاكمة الفاسدة.

 

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/17ar/ar-actu-171219.htm

الثلاثاء‏، 19‏ كانون الأول‏، 2017. شكرا لعلي الأمين على تحديد الحالة الأليمة للشعب الغنمي اللبناني الذي لا ينتفض على الطبقة الحاكمة الفاسدة.

هل يفهم المواطن أن في تجميع الناس نستطيع تشكيل قوة شعبية وبرلمانية مستقلة عن فساد الميليشيات والاقطاع كي نطيع بالحكم الفاشل الاحتكاري  ؟

هل يفهم المواطن أن مستوى حياته وأمنه وسعادته لن يتحسنوا بدون تحركه السياسي لتغيير الحكم والنظام ؟

هل يفهم المواطن أنه كي يحصل على حقوقه عليه أن يحترم حقوق الآخرين ويعمل على العدالة والاعتدال ودولة القانون والديمقراطية حسب الاكثرية في دوائر صغيرة ؟

 -------------------

معلومات من الإعلام :

 <<<

علي الأمين

الثلاثاء 19 كانون أول 2017

الاهتراء اللبناني والوصي الإيراني

الاهتراء الاقتصادي والمالي الذي نشير إليه، لا يخلّ به ما يقال في لبنان عن إمكانية تحول لبنان إلى دولة نفطية تنتج الغاز وتصدره، بل احتفاء أطراف السلطة بهذا الحلم الذي يحاولون من خلاله بيع أحلام النفط إلى المواطنين.

إعادة إنتاج السلطة يتم اليوم اعتمادا على حلف وثيق، بين ذهنية المحاصصة وتقاسم المنافع على حساب الدولة، وسلطة الوصاية التي تكفل تنظيم عملية المحاصصة وعدالتها بين أطراف السلطة، في مقابل التسليم لسلطة الوصاية التي يمثلها حزب الله باعتبار لبنان قاعدة من قواعد المحور الإيراني. وقد ساهم في الدفع نحو تعزيز معادلة السلطة هذه بشروطها المالية والسياسية، اتجاه دولي فاعل لا يزال يرى في الوصاية القائمة على لبنان، مصدر استقرار أمني وعسكري فيما البدائل لا تضمن النتائج التي يريدها الأوروبيون مثلا، على صعيد عدم تدفق اللاجئين، ولا يجد مسؤولو الإدارة الأميركية ما يجعلهم يغامرون بالوصاية الإيرانية طالما أن هذه الوصاية لا تخلّ بالمصالح الاستراتيجية المتصلة باستمرار الاستقرار على الحدود بين لبنان وإسرائيل، وفي الوقت نفسه التزام إيران وحزب الله إلى حد كبير بوظيفتهما المتصلة بكونهما حاجزا طبيعيا أمام تمدد منظمات إرهابية سنية في مناطق نفوذهما في سوريا ولبنان.

أن التحدّي الذي تواجهه الدولة اللبنانية يكمن في قدرتها على أن تحقق أول تعريف لمفهوم الدولة وهو حق احتكار العنف، وهو تعريف يتنافى مع ما هو قائم لجهة سيطرة حزب الله وتعطيله الموضوعي لوظيفة الدولة بطبيعته الأمنية والعسكرية وبولائه المعلن والصريح للقيادة الإيرانية.

شهية أطراف السلطة إلى المزيد من تفعيل عملية نهب ما أمكن لهم من ثروات فوق الأرض ومن ثروات تحتها، فعملية تلزيم شركات للتنقيب عن البترول في المياه الإقليمية حظيت بتوافق غير مسبوق داخل الحكومة، والسرّ في ذلك لم يعد سرا، ورائحة الصفقات المشبوهة لم تعد خافية، وهي الصفقات التي أتاحت عملية تقاسم طالت مشاريع استراتيجية في النفط وفي الكهرباء، وتكتسب هذه المشاريع بعدا خطرا باعتبارها مشاريع ممتدة لسنوات في المرحلة المقبلة، وهي تتيح لأطراف السلطة القدرة على السيطرة على مصادر مالية تدار بشكل مشبوه.

هذه السيطرة تتطلب حماية المعادلة السياسية التي يقوم بها حزب الله ممثلا المحور الإيراني، لكن من دون أن يتكلف بدعم حلفائه ماليا بل يقاسمهم المغانم اللبنانية ويوفر الحماية لهم على هذا الصعيد.

معادلة السلطة التي قامت في لبنان تنطلق نحو الانتخابات النيابية بثقة، ولكن بتسليم أن حزب الله هو من يدير هذه الانتخابات، عبر ترتيب التحالفات التي تمنع تسرب ما يخل بمعادلة السلطة القائمة، أي بمعنى عملية إعادة إنتاج السلطة ذاتها، مع أرجحية متوقعة عدديا في المجلس النيابي للنواة الصلبة للسلطة التي يمثلها حزب الله، فهو يستعد لتشكيل كتلة نيابية صافية له وإن كانت تدّعي الانتماء لكل الطوائف اللبنانية، مستفيدا من قانون الانتخاب الذي كان هو من شجع عليه، بل فرضه بصفقة تضمن لبقية أطراف السلطة حصصا مقبولة في نتائجه بالبرلمان.

 >>>

---------------------------------------------------------------

هل يخطر على بال حسن نصر الله ان عليه تسليم سلاحه الى الجيش اللبناني وإلغاء حزبه العنصري.

----

تريد في لبنان نهاية الأحزاب الاقطاعية العميلة لدول ودكتاتوريين وزعماء دين في الخارج ؟ ناضل في "تدقشل ".

----

نريد تغيير الطبقة السياسية ببناء كتلة نيابية جديدة للديمقراطية الشفافة ولدولة قوية عادلة تنهي سيطرة الإقطاع اللبناني والأغنياء ورجال الدين والميليشيات. اشتركوا بنشاطنا.

تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )

مبدأ أساسي : < أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html

webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

___________________________________

  من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

 

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان

لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟