لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

مدير ومؤسس هذا الموقع : الدكتور سعد عبدو، كفيفان، البترون، لبنان.

مواقف التجمع:



السبت‏، 17‏ أيلول‏، 2016. وليد جنبلاط الاقطاعي معه حق بتشاؤمه.

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/16ar/ar-actu-160917.htm

 

السبت‏، 17‏ أيلول‏، 2016. وليد جنبلاط الاقطاعي معه حق بتشاؤمه.

انه متشائم من الأمم المتحدة والدول الديمقراطية الغربية لعدم انصافهم لحق الشعب السوري ومساعدته في الثورة الديمقراطية ولإطاحة الطاغية بشار. كلامه صح.

الدول الغربية لم تدافع عن حقوق الانسان في الشرق الاوسط.

اسمح لنفسي ان اسأل زعماء لبنان التقليديين الاقطاعيين ومنهم العائلة الاقطاعية الجنبلاطية ووليد، هل تحمون حقوق الناس في لبنان ؟

قبل النظر للخارج مشاكل لبنان تأتي من صراع مصالح الاقطاعيين الاغنياء في لبنان.

لا يوجد زعيم إلا من الاغنياء.

لا يوجد وزير او نائب يعمل لقوانين جلب الضريبة من ارباح الاغنياء.

يتفشى الفساد في كل مفاصل الدولة واكبر السارقين هم الزعماء السياسيين.

بحجة الطوائف يعمل كل اقطاعي لتوريث ابنه في السياسة ويشد عصب الطائفة ليكفل عشيرة لجمع انصاره.

وكي يؤمن لنفسه موقع مؤمن في السلطة يريد الاقطاعي تقسيم الدوائر الانتخابية على قياس مصلحته ويطالب بقانون انتخاب بالنسبية.

وهكذا ما زالوا يُخرّبون ويسرقون الدولة الاقطاعية الموزية.

وما يدعو للاشمئزاز أن يتغطى الاقطاعي في احزاب تحمل اسماء ديمقراطية كاللقاء الديمقراطي والحزب التقدمي الاشتراكي وهو يعمل عكس ما يقول في لبنان ويتباكى لعدم مساعدته من السفارات والقوى العظمى.

لن يرتاح لبنان من الاقطاع إلا بثورة الشعب على النظام.   

---------

معلومات من الإعلام :

 <<<

– بالنسبة إلى جميع مَن عارضوا نظام الأسد، قال وليد جنبلاط:

" سأتمسّك بمعارضتي السياسية والأخلاقية [لممارسات النظام السوري]. لكن ماذا يعني ذلك؟ أشعر بضيق وكرب شديدين لأنه بعد خمسة أعوام، لايزال الأسد في السلطة، ولايزال النظام قائماً، لأنه أفاد من التحالفات الشيطانية والمتبدِّلة، ومؤخراً من مواقف الأمم المتحدة. الفضيحة التي ظهرت مؤخراً حول مساعدات الأمم المتحدة إلى سورية تتنافى مع ادّعاءات المنظمة بأنها تعمل من أجل حماية حقوق الإنسان. لقد قدّمت الأمم المتحدة ملايين الدولارات لمساعدة سورية، لكن الأموال أُرسِلت إلى عائلة الأسد، وفي شكل أساسي إلى عقيلة بشار الأسد. الأمم المتحدة أقرّت بهذا الأمر، مشيرةً إلى أنها كانت تحاول إنقاذ الناس، لكنها قدّمت في الواقع حقنة في عضل النظام والأسرة الحاكمة. إنها كارثة أخلاقية، ووصمة عار على جبين الأمم المتحدة. "

>>> 

..............................

تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )

 < أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html

webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

_______________________________________________

  من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

 

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان

لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟