التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان
الصفحات الرئيسية
عربي
فرنسي
إنكليزي |
مدير ومؤسس هذا الموقع : الدكتور سعد عبدو، كفيفان، البترون، لبنان. |
مواقف التجمع:
الجمعة، 05 آب، 2016. حسين الحسيني يستحق كل التقدير في عرض حلوله. لكنه يخطئ
بمطالبته النسبية.
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/16ar/ar-actu-160805.htm
الجمعة، 05 آب، 2016. حسين الحسيني يستحق كل التقدير في عرض حلوله. لكنه يخطئ بمطالبته النسبية.
ما يهمنا ليس تمثيل الكل في البرلمان ليتقاسموا الحصص بل نريد بالديمقراطية الاكثرية إيصال إلى السلطة من هم أفضل الأشخاص مع أفضل البرامج السياسية.
المهم ليس إيصال ألمتطرّف إلى البرلمان عندما يجمع 5 أو 10 بالمئة من المقترعين بحجة أنه يمثل طائفة أو عشيرة أو مافيا.
المهم أن يصل النائب المعتدل الى البرلمان وهو يحمل برنامج سياسي مؤيد من 51 بالمئة من ابناء منطقته. ذالك أن المرشح الذي يريد الوصول الى البرلمان لن ينجح إن لم يستطع اقناع اكثرية الناس ببرنامجه العادل المعتدل.
النسبية هي تثبت المتعصبين والإقطاعيين في السلطة ليتقاتلوا على مقاسمة الحصص.
الأكثرية تُكلّف المعتدل بالإصلاح في اتجاه العدالة والسلام واحترام حقوق الناس. الأكثرية تُسلّم السلطة الى مجموعة سياسيين معتدلين متوافقين على برنامج حكومي عادل ليحاولوا تنفيذه في مدة محدودة ويخضعون للمحاسبة من البرلمان والشعب والقضاء.
---------
معلومات من الإعلام :
<<<
ذهب رئيس مجلس النواب السابق حسين الحسيني، الذي كان يراقب مجريات "ثلاثية الحوار"، في عين التينة، إلى الاعتقاد بأن هامش المناورة لدى القيّمين على السلطة أصبح ضيقاً، وأن محاولاتهم هدفها التشبث بالسلطة لا نقل البلاد إلى مرحلة قيام الدولة الحقيقية.
الكلام عن "دوحة لبنانية" والسلة المتكاملة هو كلام لا أفق له، وملهاة للناس. فاتفاق الدوحة أصلاً علّق قيام الدولة اللبنانية وألغى مجلسي النواب والوزراء وكرّس المحاصصة في السلطة بعدما وسّع دائرتها.
الخروج من النفق لا يحتاج إلى اجتراع المعجزات. «الوصفة» التي يقترحها الحسيني تكمن في انتخاب "رئيس حياديّ" لمرحلة انتقالية، تكون مهمته إجراء انتخابات نيابية على أساس مشروع القانون الذي أعدّه مروان شربل وزير الداخلية السابق في حكومة نجيب ميقاتي، وتمّ إرساله إلى مجلس النواب، لكنه وُضع في الأدراج ليذهب النواب لاحقاً إلى مناقشة 17 مشروعاً قدّمت من الكتل النيابية ويتجاهلوا المشروع الأصلي الذي أرسلته الحكومة لتأتي النتيجة تمديداً للمجلس خلافاً للقانون.
ما يحض الحسيني عليه اللبنانيين، من خلال تجربته الطويلة في العمل السياسي، أن يؤكدوا عيشهم المشترك. ففي قناعته أن لا طائفة في لبنان تستطيع أن تحمي نفسَها بنفسِها، فالكيان اللبناني مبني على فكرة حماية الكل للكل، وبالتالي فإن كل واحد يرفض هذا المنطق هو خارج الدستور وخارج الشرعية.
وإذا استمر القابضون على السلطة بمنطق المناورة فإنهم سيصلون إلى مرحلة السقوط المدوي، ذلك أن الإحصاءات والانتخابات البلدية عكست أن الأكثرية الساحقة من اللبنانيين خارج الاصطفافات الحزبية والعصبوية، وعليهم تالياً أن يعوا أنه لم يعد لأحد سلطة على أحد والبلد على شفير الانهيار الاقتصادي، وأن المطلوب عملية إنقاذ بمرحلة انتقالية وفقاً للطائف تبدو الأمور عبثاً من دونها.
(اللواء)
http://mtv.com.lb/News/Local/622619/الحسيني_السلة_المتكاملة_ملهاة_للناس_
>>>..............................
تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >
www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
_______________________________________________
من الاعلام :
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم. |
__وصلات __ تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها. ___________ _الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان
|