لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

مواقف التجمع:



الأربعاء‏، 04‏ أيار‏، 2016. مروان فارس رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي. أنه قومي سوري يهدد حقوق المسيحيين في لبنان إ

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/16ar/ar-actu-160504c.htm

 

الأربعاء‏، 04‏ أيار‏، 2016. مروان فارس رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي تعلّم على ما يبدو في المدارس الخاصة المسيحية في لبنان وفرنسا فالعجب أنه قومي سوري يهدد حقوق المسيحيين في لبنان إ

لنا الشجاعة والشفافية لنضع النقاط على الحروف.

واجهة افكاره المعروضة فيها مطالب عادلة من نوع حقوق الإنسان لكن في الواقع له توجه غبي وهو مسئول عن حزب مجرم ارهابي يشكل خطر على اللبنانيين.

أولا مروان وحزبه مخطئون في نظرية القومية العربية. إنه مسيحي ويعتقد أن العلمانية في العالم العربي الموحد ممكنة وستحافظ على حقوق الأقليات ومنهم المسيحيين. والواقع يؤكد العكس. أغلبية المسلمين هم متشبثين بتدخل الدين الإسلامي في الدولة وسيبقى المسيحيين القلائل أهل ذمّة. فلماذا يحلموا في سوريا القومية مع موقع هام للمسيحيين في دولة علمانية مستحيلة المنال ؟

وبما أنه لبناني ولم يحصل المسيحيين حتى الآن على المناصفة في الدولة فحلمه بجمع لبنان مع سوريا سينتج هجرة المسيحيين وانقراضهم في لبنان كما حدث في سوريا. هل يريد انهاء الوجود المسيحي في الشرق بإغراق ما تبقى من مسيحيي لبنان في المحيط الإسلامي المتطرّف ؟

وهم وغباء اعضاء هذا الحزب جعل منهم أدوات اجرام وقتل وإرهاب عل اللبنانيين لصالح النظام الفاشي السوري وأتباعه وحتى خدموا ميليشيات ارهابية متطرفة من الإسلام المتطرّف الشيعي والسني.

والخلاصة على اللبنانيين حَلْ هذا الحزب الذي يهدد أمن واستقلال لبنان وتوازنه وحقوق طوائفه.

---------

معلومات من الإعلام :

<<<

يدعو مروان فارس رئيس الحزب السوري   القومي الاجتماعي إلى تبني أفكار الزعيم أنطون سعادة الثورية والإنسانية في آن واحد والهادفة أصلاً إلى وحدة أبناء الأمة السورية واعتماد المبادئ التي وضعها والتيقن من ان هذه المبادئ لا تزال قابلة للحياة والتكيف مع العصر ومع النمو الذي يشهده العالم اليوم. هذا المشروع النهضوي من شأنه أن يبني شرق أوسط مكتف وعلمانيًا يخدم مصالح شعبه.

يتمسك فارس بالحل العادل للمسألة الفلسطينية كمدخل للسلام الدائم في المنطقة. ويلاحظ فارس أن روح العصر اليوم يميل إلى تبني الوحدة بين الشعوب والاتحاد بين الدول. من هنا يدعو إلى تبني الوحدة والديمقراطية والعلمانية في مجتمعاتنا العربية ويلفت إلى أن الديمقراطية والعلمانية لا تنفصلان.

يعتبر وحدة بين الجمهورية السورية والجمهورية اللبنانية شاملة تقوم على   معاهدة الصداقة والأخوة بين الدولتين هي مثال صالح لوحدة اقتصادية تجمع الدول العربية. 

يرفض فارس كل أنواع التطرف والعنصرية ويؤيد مبدأ احترام القوميات إلى جانب سيادة الشعوب على أراضيها.

>>> 

 ..............................

تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )

< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html

webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

_______________________________________________

 

  من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

 

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان

لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟