التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

مواقف التجمع:


السبت‏، 12‏ أيلول‏، 2015. من اسباب قرفنا من الحكومة اللبنانية أنها تركت أجهزة اعلام مأجور تعمل على الاراضي اللبنانية وتكذب للدفاع عن سفاح دمشق بشار الأسد.
 

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/15ar/ar-actu-150912.htm

 

يكذبون على الناس في عدة مؤسسات اعلامية في بيروت وهي تروّج لبشار الأسد السفاح ونظامه الفاشي وتعمل على اقناع الناس أن الحرب على الإرهاب هي الحرب على السنة وثوار السنة من داعش إلى النصرة وغيرهما من الميليشيات السنية.

الحقيقة أن الشعب السوري طالب بالديمقراطية وإنهاء نظام الفاشي العلوي. ثم بدأ بشار بقتل وتهجير الناس وتدمير المدن. ولما شعر بقرب نهايته اطلق سراح السجناء الاسلاميين المتطرفين السنة عمدا وهو يعلم أن مخططهم بناء دولة اسلامية متطرفة.

بشار يحلم بالكذب وإقناع الدول القوية الغربية أنه المرجع لمحاربة الارهاب وأن الثورة السورية من اجل الديمقراطية غير موجودة.

لكن الحقيقة هي أن بشار هو الإرهابي الأول وعلى الدول الغربية أن تفهم أن محاربة الإرهاب هو أولا انهاء طغيان النظام السوري العلوي وميليشيا حزب الله ومنع تدخل إيران بالدول المجاورة. بشار الأسد هو مجرم حرب طاغية قتل اكثر من 400 ألف سوري وهجّر 8 ملايين سوري ودمّر معظم المدن السورية.

وفي لبنان لا أمن ولا حياة عادية طالما يوجد سلاح خارج سلطة الدولة وطالما يوجد عملاء مجرمين يروّجوا  لزعامة السفاح بشار الأسد في الاعلام والدولة والجيش اللبناني.

ثم ما هذه الحكومة اللبنانية التي لا تتبنى سياسة واضحة على الأقل لحماية حقوق الناس وتخضع لإرهابي عصابات بشار الأسد في لبنان ؟

ثم ما هذا الشعب الغبي الذي يذهب إلى الخراب ولا يتحرك للدفاع عن حقوقه ويترك زعماء عصابات في الدولة ؟

..............................

معلومات من الإعلام :

<<< 

هجوم فاشل لـ«جيش الإسلام» على ضاحية الأسد

مرح ماشي

 دمشق |  نفت مصادر عسكرية سورية رفيعة المستوى لـ«الأخبار» ما أشاعته وسائل إعلام المعارضة السورية المسلحة والدول الداعمة لها عن سيطرة مسلحي «جيش الإسلام» على منطقة تل كردي المطلّة على ضاحية الأسد شمال شرق دمشق، وكذلك نفت سيطرة الإرهابيين على أي مبنى داخل سجن عدرا. ووضعت المصادر «الترويج الإعلامي للبطولات الوهمية لإرهابيي جيش الإسلام»، في سياق «ضرب معنويات أهالي دمشق، تنفيذاً لتعليمات الجهات الخارجية التي يتبع لها زهران علّوش».

وأكّدت المصادر أن المسلحين الذين يشنّون هجوماً عنيفاً منذ 72 ساعة على مواقع وحواجز للجيش شمال شرق العاصمة، لم يتمكنوا من تحقيق تقدّم يذكر، وأن «الجيش استقدم تعزيزات كبيرة كافية لردّ المهاجمين وتكبيدهم خسائر فادحة»، ولفت المصدر إلى أن «ضاحية الأسد وسجن عدرا جزء من مدينة دمشق»، إذ تسمح السيطرة على الضاحية السكنية للمسلحين بتهديد العاصمة على نحو مباشر، باعتبار المنطقة تقع ضمن امتداد جغرافي مشتعل يتحكم مسلحو «جيش الإسلام» في معظم مناطقه، كدوما وحرستا والقابون.

ضاحية الأسد وسجن عدرا امتداد لدمشق، والسيطرة عليهما تهدّد العاصمة

 مصادر أهلية من داخل ضاحية الأسد أكدت لـ«الأخبار» أن «المسلحين يقصفون الأحياء السكنية للضاحية من الشمال على نحو عنيف». وقطع الجيش أوتوستراد حرستا «الخطر» إجمالاً، بسبب اشتداد المعارك واستهداف المسلحين للسيارات التي تسلكه. قصف المناطق الآهلة بالسكان وحملات الترهيب الإعلامية دفعا بالعديد من العائلات إلى ترك بيوتها والانتقال إلى أماكن أقل خطراً لحين انتهاء المعارك، بينما «أخرج كل شاب سلاحه واستعدّ في حال حصول مفاجآت»، كما يشير المصدر من داخل الضاحية.

في الواقع، فقد المسلحون عنصر المفاجأة بهجومهم الفاشل على الضاحية، إذ استعد شبابها للسيناريو القتالي المحتمل، فيما حاول المسلحون اقتحام حاجز مدخل الضاحية، فردّت عليهم دبابات الجيش، واضطرتهم إلى الانسحاب.

السيارات الخارجة من الضاحية تقل، بمعظمها، مدنيين يرفضون الاستماع إلى كل التطمينات، إذ لا تزال ذكريات المجازر والإبادات التي نفذها إرهابيو «جيش الإسلام» و«تنظيم القاعدة في بلاد الشام ــ جبهة النصرة» في منطقة «عدرا العمالية» قبل أكثر من عام، ماثلة في الأذهان.

http://www.al-akhbar.com/node/241980

>>>

 ..............................

تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )

< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html 

webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

_______________________________________________

  من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

 

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان_