التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

مواقف التجمع:

الإثنين‏، 22‏ حزيران‏، 2015. لوران فابيوس وفرنسا يسعيان للعدالة في فلسطين بحل الدولتين لشعبين مسالمين بتقاسم الأرض واحترام الاستقلال.

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/15ar/ar-actu-150622.htm

 

هذا الموقف موجود منذ قرن ولم يتحقق. لماذا ؟

هناك حقد وعنصرية بين اليهود والعرب الفلسطينيين منذ عقود. الصراعات المتتالية تؤججه من حين لآخر. التطرف يغلب على الاعتدال واحترام حقوق الناس. المحيط الاسلامي المتطرف يخيف اليهود ويشجع الفلسطينيين ليدعوا انهم يريدون ازالة إسرائيل. واليهود المتطرفين بدورهم يحلمون بإسرائيل من البحر إلى النهر ويريدون تهجير الفلسطينيين.

بدون وجود قوة دولية رادعة وقادرة على تنفيذ قرار بحل الدولتين لن نرى نهاية لهذا الصراع الرجعي.

فعندما يرفض نتنياهو القرارات الدولية إنه يبرهن عن رفضه لحقوق الفلسطينيين. الحوار بين الاعداء بدون حكم دولي لن يحل المشكلة.

سياسة فرنسا صائبة في الحكم العادل بحل الدولتين لكن هذا لن ينفع بدون ارادة وجيش من الأمم المتحدة لتطبيق الحكم بالقوة  رغم أنف كل المتطرفين.

..............................

معلومات من الإعلام :

<<<<< 

 فابيوس: ملتزمون بأمن إسرائيل ولابد من دولة فلسطينية

دبي - قناة العربية، القدس - فرانس برس

في محاولة لإحياء مفاوضات السلام، التقى وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، في القدس رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بعد أن التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله بالضفة الغربية. نتنياهو استبق الزيارة برفض ما وصفه بالضغوط الدولية، فيما قال فابيوس إن باريس لا تفرض حلولاً على أي جهة، مجدداً الالتزام بأمن إسرائيل، ومشدداً في الوقت ذاته على ضرورة قيام دولة فلسطينية، ومحذراً من اندلاع العنف.

وقال فابيوس: "أهم شيء بالنسبة لنا هو البحث عن السلام والأمن، وضرورة أن تكون هنالك دولتان وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته التي ستكون قادرة على البقاء، وفق الشروط التي يقبلها المجتمع الدولي إلى جانب ضرورة ضمان أمن إسرائيل، إذا كان هنالك حسن النية فإننا يمكن أن نمضي قدماً".

رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأحد، ما وصفه "الإملاءات الدولية" على إسرائيل، بينما تسعى باريس لعرض مبادرة فرنسية لاستئناف عملية السلام المتعثرة منذ أكثر من عام.

ويقوم فابيوس بجولة "دبلوماسية مكثفة" تشمل مصر والأردن والأراضي الفلسطينية وإسرائيل، بهدف عرض المبادرة الفرنسية.

وقال نتنياهو في بداية الاجتماع الأسبوعي لحكومته: "الطريقة الوحيدة للوصول إلى اتفاق هي عبر المفاوضات الثنائية (بين إسرائيل والفلسطينيين)، وسنرفض بقوة أي محاولات لفرض إملاءات دولية علينا".

وبعيد ذلك، رد الوزير الفرنسي من رام الله مؤكداً أن "من غير الوارد فرض أي حل لن يقبل به أحد".

وأضاف في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الفلسطيني رياض المالكي إثر لقائه الرئيس محمود عباس: "علينا أن نضمن أمن إسرائيل، وفي الوقت نفسه منح الفلسطينيين حق أن تكون لديهم دولة".

وفي وقت لاحق، أكد فابيوس إلى جانب نتنياهو في القدس أنه يدعو إلى "مواكبة دولية" لعملية السلام مع ترك المفاوضات "لإسرائيل والفلسطينيين". وقال: "إذا لم ننجح في حل القضية الإسرائيلية الفلسطينية فإننا نواجه خطر انفجار العنف".

وفي وقت سابق الأحد، أكد فابيوس في العاصمة الأردنية أن بلاده لن تتخلى عن جهودها رغم الجمود الذي يعتري تلك المفاوضات.

وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأردني، ناصر جودة، إن "فرنسا في الحقيقة هي واحدة من الدول القليلة التي لا تتخلى عن جهودها ولا عن صداقتها للفلسطينيين وللإسرائيليين على حد سواء".

 

وأوضح أن "الهدف الأول لهذه الزيارة هو التعرف على الكيفية التي يمكننا بها أن نساعد في إحياء عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية".

وحذر فابيوس من خطورة تجدد أعمال العنف، قائلاً: "إذا لم نقدم أفقاً سياسياً فهناك خوف من تجدد دوامة العنف التي يمكن أن تحدث للأسف في أي لحظة".

ومساء، كرر نتنياهو أمام فابيوس أن "سلاماً لا ترسخه إجراءات أمنية على الأرض تتيح لإسرائيل الدفاع عن نفسها لن يصمد ولن نوافق عليه".

وانتقد فابيوس، السبت، في القاهرة في مستهل جولته الشرق أوسطية الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة الذي يحول دون استئناف مفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، ويجعل حل الدولتين "مستحيلاً".

وبدأت فرنسا تنشط لتحريك عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، الأمر الذي يعتبر تقليدياً من اهتمامات واشنطن، وذلك بعد فشل وساطة وزير الخارجية الأميركي جون كيري في ربيع 2014.

http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/2015/06/22/فابيوس-ملتزمون-بأمن-إسرائيل-ولابد-من-دولة-فلسطينية.html

>>> 

 ..............................

تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )

< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html 

webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

_______________________________________________

  من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

 

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان_