التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

 

موقف التجمع:

في 7 كانون الثاني 2013. مشروع قانون انتخاب حسب اللقاء الأرثوذكسي وبالنسبية يجعل العنصرية الدينية اساس لانتخاب النواب، ويقوي سيطرة رجال الدين والإقطاع على الدولة.

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/13ar/ar-actu-130107.htm
 

 

1

نتساءل مع المواطن العادي الفقير أو من الطبقة المتوسطة، كيف نتأمل الدفاع عن حقوقنا إذا اتكلنا على زعماء اقطاع ودين وأغنياء وهم يتقاسمون الدولة بحجة التوازن الطائفي ؟

2

كيف نتهم الربيع العربي بأنه فشل وأصبح خريف بسبب طغيان العقائد الدينية على الدولة وفي لبنان نتراجع مثلهم باتكالنا على الوحي الإلهي لرجال الدين ؟

3

لقد فرّغوا هؤلاء الاقطاعيين البلد من الشباب المثقف ولجموا فم من بقيا يتحسر على حياته في لبنان.

4

العالم يتقدم ولبنان يتأخر. أمن المناصفة بين المسيحيين والمسلمين ممكن في قانون الدوائر الصغرى والانتخاب حسب الأكثرية. فقط هذا القانون يُقرّبْ النائب من المواطن ويسمح للمسائلة وعقاب الفاسدين. فقط هذا القانون يعطي أمل بتطوير القوانين للعدالة الإجتماعية والتوازن الاقتصادي بين الفقير والغني.

5

أما مشروع قانون حزب اللقاء الأرثوذكسي فهو مُضر بتقوية الطائفية وسيطرة رجال الدين والإقطاعيين على الدولة والشعب.

6

ونسأل : هل فقط ميشال عون وسمير جعجع وأمين الجميل وسليمان فرنجية والبطرك الراعي يمثلون شعب لبنان المسيحي والعلمانيين ؟

7

لماذا لا نرى النواب في البرلمان يعملون يومياً ويتحاورون ويشرعون ؟


 

من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة أدناه، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

    

اللقاء الأرثوذكسي في لبنان، نشأته، أهدافه ودوره ]  اخبار مسيحية

http://www.qenshrin.com/details.php?id=31881

30 / 11 / 2011

 

عقدت يوم الثلاثاء ندوة صحفية في المركز الكاثوليكي للإعلام، بدعوة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام بعنوان: " اللقاء الأرثوذكسي في لبنان، نشأته، أهدافه ودوره"، شارك فيها: أمين عام اللقاء، الأستاذ ميشال تويني، دولة الرئيس ايلي الفرزلي، الأستاذ رجا بدران،  ومدير المركز الكاثوليكي للإعلام، الخوري عبده أبو كسم. وحضرها: أمين سرّ اللجنة، الأب يوسف مونس، والمسؤول عن فرع السمعي البصري في اللجنة، الأب سامي بو شلهوب، وعضو اللجنة، الأشمندريت أنطوان نصر،  ومن اللقاء، الأستاذ سمير نعيمه، وعدد كبير من المهتمين والإعلاميين.

رحب الخوري عبده أبو كسم بالمنتدين والحضور باسم رئيس اللجنة الأسقفية للإعلام الجديد، المطران بولس مطر، وقال:

نتابع  باهتمام نشاط اللقاء الأورثوذكسي وهو يضمّ نخبة وكوكبة من رجال الفكر والسياسة والأعمال تحت رعاية الكنيسة الأورثوذكسية، وينمّ اهتمامه عن روح وطنية جامعة تدفع باتجاه عيش واحدٍ يؤَمن الاستقرار الوطني في ظل التعدديّة الطوائفيّة بروح الديمقراطية وبجوٍّ  من الحرية التي تميّز لبنان "الرسالة" عن سواه من البلدان.

 

أضاف: "يبدو أن لهذا اللقاء طروحات تختص بالمشروع الانتخابي، قد تشكل منطلقاً لأفكار كثيرة يستفيد منها اللبنانيون. متمنياًً للقاء الإرثوذكسي الكريم النجاح والتوفيق لما خدم مصلحة لبنان العليا".

 

تابع: "ويهمنا أن نؤكد أن رسالتنا الإعلامية في هذا المركز، هي لإعلان الحقيقة والإضاءة عليها، في جوّ من الحرية والديمقراطية التي تضمن حقوق الإنسان وكرامته، فلا لون  لهذا المركز إلاّ نور وجه المسيح المجلّي، ولا رسالة له إلاّ رسالة الإنسان، ولا حدود له إلا حدود الحقيقة وما عدا ذلك لا أساس له".

 

وختم بالقول: "ألا بارك الله هذا اللقاء الذي يجمع بين الإخوة ويجعلنا دائماً يداً واحدة وقلباً واحداً ي حضن الكنيسة ووطننا العزيز لبنان".

 

ثم تحدث دولة الرئيس الياس فرزلي عن "مشروع قانون الإنتخاب المقترح في اللقاء الأرثوذكسي" فقال:

في نظرة استرجاعية إلى فهم حياة وطننا السياسية منذ الاستقلال في عام 1943 يتبيّن لنا أن فترات اللاستقرار طغت على لحظات الأستقرار التي تمتع  بها لبنان، ولا شك في أن عوامل عديدة ومختلفة، داخلية وخارجية معاً، تفاعلت مّسببة ما نشكو منه، ولا نزال، على هذه الصعيد.

 

أضاف: "في واقع الفعل السياسي، كان الأرثوذكس في كل مكان، وكأنهم ليسوا في أي مكان لا حضوراً ولا تأثيرً ولا خدمة وطنية على الرغم من جهودهم الكثيفة والثمينة في الحقول كافة". وربما كانوا، في أكثر الأحيان، تابعين لآخرين، ومدينيين لهم في جهودهم السياسي.  لذا لا بد من الإقرار بأنهم، هم أيضاً، ذوو خصوصية تاريخية واضحة المعالم متجسدة في شرق هويته "خصوصيات الطوائف" هي إشارة مرور إلى الحرية والمساواة وتكافؤ الفرص.

 

تابع: " نحن بحاجة إلى نظام نخيطه على مقاسنا منطلقين من حقيقة نقصد مجتمعاً تعددياً متآلفاً موحداً لأن المسيحيين، كل المسيحية، يدركون أن فكرة الدولة المسيحية كانت مشروعاً انتحارياً غير قابل للحياة. وأن المشروع الواقعي هو الذي أوصى به الإرشاد الرسولي عام 1997 ويقوم على تعزيز العيش المشترك والتعاطف مع القضايا العرب ولا سيما القضية الفلسطينية وعدم التنكّر للعروبة، لأن المسيحيين عرب قبل سواهم وقد سبقوا المسلمين إلى هذا النسب".

 

أضاف: "استناداً لما تقدّم حيث أن الطوائف اللبنانية "الأنا" ازدادت تمسكاً بخصوصيتها، وحيث أن الواقع اللبناني يعكس بوضوح، لا لبس فيه، أن لبنان كيانات مذهبية وطائفية لكل حدوده وإعلامه وأعلامه ومؤسساته وأنبيائه وثقاته وعلاقته بالخارج وعلاقة الخارج به وحتى تموينة".

 

لذلك اقترح اللقاء الأرثوذكسي: أن يكون لبنان دائرة انتخابية واحدة، أن تنتخب كل طائفة ذاتها، أن تعتمد النسبية في العملية الإنتخابية، وعلى الاحتفاظ بتمثيل كل المناطق اللبنانية وفقاً للمعمول به.

 

أضاف: هكذا نستطيع أن نحقق التالي: نقل الصراع المرضي بين الطوائف إلى تنافس حي ضمن الطوائف، إلغاء حالة الغبن والشعور بالتهميش لدى الطوائف والجماعات السياسية، منع وجود حدود جغرافية وإسقاط المحاجر الطوائفية، منع الذوبان بالمساحات الكبرى وتبسيط العملية الإنتخابية، إنتاج قوى سياسية لدى كل طائفة تتحالف على الساحة الوطنية مع غيرها بحيث تتكون كتل سياسية من مختلف الطوائف على شكل الكتلة الوطنية والكتلة الدستورية.

 

تابع دولته: "إن الانتقال من مرحلة إلى مرحة أخرى تنتج ممثلين فعليين لمكونات المجتمع اللبناني،  حيث تكون هذه الشخصيات مذهلة لمقاربتها المواضيع ذات الأهداف الوطنية الكبرى، على ما نص دستور الطائف، مثل إلغاء الطائفية السياسية وغيرها في ظل عجز كبير في مقارة هذه المواضيع وفقاً للمعطى القائم.

 

وختم بالقول: "هذه الصيغة هي برسم القيادات اللبنانية عامة مرسملين على تفهم الواقع من قبل الشركاء في الوطن، ونناشد القيادات المسيحية المارونيّة المجتمعة في بكركي بقيادة صاحب الغبطة قائلين: لا شك أنكم تريدون أن ينتخب المسيحيون نوابهم 64". نحن نتمسك بالطائف وأساس اتفاق الطائف هو المناصفة، ونتمسك بالمناصفة الفعلية لا الشكلية، والبطريرك الراعي هو ممثل المسيحيين في هذا الشرق الذي وجد في بيئة جغرافية وصاحب الوجدان الحرّ، نحن من وراءك سائرون، أنت كرمز الكنيسة الجامعة الموحدّة".

 

ثم تحدث الأستاذ ميشال تويني عن نشأة اللقاء الأرثوذكسي فقال:

الأرثوذكس يعتبروا غير طائفيين، موزعين في كل الأحزاب ويطبقوا العلمانية قبل أن يحكى بها، وقد لحق الغبن بالطائفة الأرثوذكسية، بحيث ان النائب الأرثوذكسي ملزم بمواقف الجهة التي أتت به. من هنا كانت نشأة "اللقاء الأرثوذكسي" الذي ليس له طابع سياسي، ولا طابع مناطقي، مؤلف من كافة المناطق ومن كافة التيارات السياسية. يرأسه البطريرك اغناطيوس الرابع هزيم.

 

أضاف: "للدخول إلى المجلس النيابي كان لا بد من وجود قانون انتخابي".

 

ومن أهداف اللقاء: تشكيل تجمّع ضاغط وتعاضدي من خلال دعوة أكبر عدد من الأرثوذكس الفاعلين في مجمل القطاعات وعلى كافة الأصعدة من أجل تفعيل أداء الأرثوذكسيين ومشاركتهم وحفظ حقوقههم في كافة المجالات الوطنية، تفعيل التنمية الاجتماعية من خلال مبادرات تساعد الأرثوذكسيين وتساهم في: تأمين الدعم اللازم للمشاريع الإنمائية، الصحيّة، التربوية والخدماتيّة والإعلامية، إبراز الطاقات الأرثوذكسية وتأمين وجودها في المراكز والوظائف والخدمات العامة، تأسيس مشاريع رائدة من أجل ترسيخ الوجود الأرثوذكسي بالعمل والمساهمة في كل الميادين، خلق حالة من التواصل والتعاضد بين الأفراد والمجموعات الأرثوذكسية، تفعيل دور الأرثوذكس في دول الإنتشار وإعادة التواصل معهم وتمتين ارتباطهم بالجذور في لبنان.

 

ثم تحدث الأستاذ رجا بدران فقال:

نحن نأتي من معاناة، معاناة مسيحية بشكل عام وارثوذكسية بشكل خاص. (بعد فترة انتهاء الحرب الأهلية والسياسات التي اعتمدت التي زادت الإحباط الأرثوذكسي)

 

تابع: "الكنيسة أعتبرت نفسها كنيسة وليست طائفة، وقد اعترف البطريرك هزيم بأنه "لدينا 14 نائباً ارثوذكسي وليس عندنا نائب فعلي للأرثوذكس".

 

أضاف: "للخروج من هذا كله كان لا بد من "قانون انتخاب" اولاً،  والحضور المسيحي لجميع الطوائف يجب أن يكون حضور فاعل : ثقافياً، اجتماعياً، سياسياً....)، واللقاء هدفه نهضة أبناء الطائفة والنهضة بالمسيحيين، من هنا تألفت لجان عدة منها : لجنة الحضور الأرثوذكسي في أجهزة الدولة والمؤسسات العامة، لجنة الإغتراب، أو أبناء الكنيسة الإنطاكية للروم الأرثوذكس المقيمين خارج منطقة المشرق، لجنة العلاقات السياسية والتنسيق مع الهيئات الأرثوذكسية والطوائف الأخرى، لجنة قانونية، لجنة دعم الأبرشيات والمؤسسات الكنسيّة ولجنة الدراسات والاستشارات الاقتصادية والاجتماعية، لجنة الثقافة، لجنة تنمية العضوية أو لجنة الانتساب، لجنة الإعلام، ومؤخراً لجنة الشباب.

………..

 

 زهرا: قوى "14 آذار" موحدة في موقفها بتأييد قانون الدوائر الصغرى 

   

٧ كانون الثاني ٢٠١٣

 

أكد عضو حزب "القوات اللبنانية" النائب أنطوان زهرا أن "حصيلة ما جرى في الاجتماع الرباعي الذي حصل في بكركي امس، ليس التمسّك نهائياً بمشروع اللقاء الأرثوذكسي"، مضيفاً ان "ما حصل هو ان ممثلي حزب "الكتائب" و"القوات اللبنانية" اقترحا على ممثلي تكتل "التغيير والاصلاح" وتيار "المردة" أن يأتي فريقهم بموقف موحد الى اللجنة المصغرة لمناقشة قانون الإنتخابات من أجل تسهيل التفاوض حوله، اذ ان قوى "14 آذار" موحدة في موقفها بتأييد قانون الدوائر الصغرى".

 

زهرا، وفي حديث لإذاعة "صوت لبنان"، قال "أجابنا ممثلا الطرف الآخر ان حلفاءهم في "حزب الله" وحركة "أمل" موافقين على اقتراح مشروع "اللقاء الأرثوذكسي"، فعرضنا عليهم أن يأتوا بهذا الاقتراح الى مجلس النواب للتصويت عليه اذ انه كان اقتراحنا منذ الأساس، ولتبيان المواقف من هذا المشروع فعلياً لا بالأقوال".

 

وأضاف زهرا: "ذهبنا مع الطرف الآخر في ما قالوه لنا ويقولوه دائماً عن انهم جميعاً موافقون على "الأرثوذكسي"، ومع الإشارة الى ان موقف حلفائنا واضح من هذا المشروع، إلا أننا التزمنا بالتصويت عليه في حال أدت أصواتنا الى حصولهم على أكثرية".

 …………..

فتفت: لا لقانون انتخابات على أساس النسبية.. ونؤيّد القانون الأكثري بالدوائر الصغرى 

 

 

٧ كانون الثاني ٢٠١٣

 

رأى عضو كتلة "المستقبل" النائب أحمد فتفت أن "كل الإنهيارات والكوارث التي تحدث من جراء العاصفة سببها عدم إتخاذ الدولة الإجراءات المناسبة لهذه العاصفة التي كان، منذ أسبوعين، من المتوقع ان تأتي"، لافتاً إلى أن "ذلك دليل عجز وليس تصرف سليم من قبل الدولة إقفال المدارس لـ3 أيام، فالحكومة بتصرفاتها هذه أثبتت عجزها، بالإضافة إلى انها أثبتت ذلك أيضاً في الكثير من الملفات الأساسية في البلاد".

 

وفي حديث إذاعي، قال: "هذه حكومة غريبة عجيبة في البلاد، وإقصائية وقد فرض عليها "حزب الله" أجندته"، لافتاً إلى ان "معركتنا هي مع السلاح، وهناك فريق لا يريد الدولة فيريد ان يكون عنها "دولة حزب الله" هي المسيطرة".

 

وعن إجتماع اللجنة الفرعية لقانون الإنتخاب، أشار فتفت إلى اننا "قمنا بجهد كبير لإنجاح عمل هذه اللجنة"، لافتاً إلى ان "لدينا طرح واحد وهو القانون الأكثري بالدوائر الصغيرة، وسنرى ما لدى الفريق الآخر لنتناقش"، مشدداً على انه "من المستحيل القبول بإنتخابات نسبية في ظل وجود السلاح، وأي قانون أكثري مستعدون لمناقشته".

 …….

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان_