التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

 

موقف التجمع:

في 25 أيار 2012. جاء وقت النزول السلمي إلى ساحات المظاهرات.

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/12ar/ar-actu-120525.htm

 

1

قال البطرك الراعي : " لا أحد يحمينا إلا الجيش ".

هذا لا يعني شيئا إذا عناصر في الجيش لا تحترم المواطن ولا تطبق القانون لحماية الحياة والممتلكات. الجيش يصبح ميليشيا إذا عمل على مساعدة دكتاتور أو عشيرة في لبنان ضد باقي المواطنين.

عقيدة التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان تتضمّن قوة الجيش فقط لحماية دولة القانون وحقوق كل الشعب. نعم لهكذا جيش وكلا إذا عمل الجيش لحماية عملاء الطاغية والدكتاتور المسؤول عن مجازر لبنان وسوريا.

2

قال البطرك الراعي : " ولا يجوز المطالبة باستقالة الحكومة في كل مشكلة ".

في لبنان حكومة بشار الأسد الذي يعمل على اشعال حرب أهلية وتخريب لبنان. الخوف والبطالة والفقر والهجرة وهروب رؤوس المال وانهيار الاقتصاد والترهيب والخطف والقتل فماذا ينتظر البطرك أكثر من هذا ؟ صحيح أن الإقطاع ورجال الدين يعيشوا برفاهية بقصورهم المحمية.

3

قال البطرك الراعي :  "الجميع للجلوس إلى طاولة الحوار، بعيدا من لغة السلاح ".

نعيش تحت رحمة إرهاب السلاح منذ 40 سنة بسبب النظام البعثي السوري. فإذا البطرك يٌفضّل أن يٌصلب ويذهب إلى فردوس السماء، نحن العلمانيين نريد الحياة ودوامها بأمان فلا بد من الدفاع عن النفس فإما سحب السلاح من كل من يعيش على الأرض اللبنانية وإما يحق للجميع التسلح للدفاع عن النفس.

الدعوة للحوار بين من يحمل السلاح ومن هو مجرد من السلاح هو اجتماع للإستسلام.

4

أعلنت قوى 14 آذار : " مبادرة للتصدي لمؤامرة النظام السوري على لبنان وتواطؤ الحكومة ".

على شاكلة زعيم مافيا مسلحة أعلن الدكتاتور السوري أنه سيحرق الشرق الأوسط للحفاظ على ' خلافته'.

وبعد سنة ونصف من المجازر في سوريا بدئ بنفخ عملائه في لبنان لضرب السنة بسلاح الشيعة.

مراوحة قوى 14 آذار لم تعد تُحتمل فلا بد من التصدي لهذا التوجه التخريبي.

 

5

  أعلنت قوى 14 آذار أنها : " لتشكيل حكومة انقاذية كخطوة إلزامية لاطلاق حوار من خلال مؤتمر وطني يجنب الانهيار. فلا نريد العيش تحت رحمة السلاح. ولا نريد أن يبقى بلدنا ساحة صراع بين القوى الإقليمية.  رحيل الحكومة وتشكيل حكومة سلام أهلي يصنع في لبنان، حكومة إنقاذية محايدة. تشكيل شبكة أمان وطنية من كل المخلصين في جميع المناطق والبيئات الطائفية والمذهبية، في لبنان ودول الاغتراب، عنوانها منع تجديد الحرب الأهلية وبناء سلام لبنان الدائم. لا يمكن أن تبقى مكتوفة الأيدي حيال مخطط تدمير لبنان. وداعية جميع اللبنانيين إلى استخدام كل الوسائل السلمية الديمقراطية المتاحة لتحقيق هذه الاهداف. ".

مبادرة  قوى 14 آذار للتصدي للمؤامرة على لبنان، قائمة على الأسس التالية:

أولا : تمسك اللبنانيين بمشروع الدولة والمؤسسات الشرعية وبميثاق الطائف والدستور.

ثانياً : حكومة انقاذية حيادية في خدمة اللبنانيين جميعاً.

ثالثاً : استكمال الحوار الوطني بشأن السلاح، كل السلاح الخارج عن سلاح القوى الشرعية النظامية في لبنان.

رابعاً : التأكيد على دور الجيش بصفته المؤسسة الضامنة للوحدة الوطنية.

خامساً : ابعاد لبنان عن سياسة المحاور الاقليمية والدولية".

 

التجمع يؤيد بالطبع مبادرة  قوى 14 آذار، ولكن:

- لا بد من تنظيم التحرك الشعبي لمؤازرة المطالب.

- لا بد من التغيير الجذري في سلطات الدولة ومنع التدخل السوري في لبنان.

- لا بد من سحب السلاح من كل من يسكن على الأراضي اللبنانية باستثناء الجيش والأمن الخاضعان للحكومة الديمقراطية.

- ولا بد من حل البرلمان وإجراء إنتخابات نيابية مبكرة لأن الأمن والإقتصاد لا يتحملان الإنتظار.

 

ويبقى مفتاح الحل بيد حاملي السلاح طالما أن القوى الديمقراطية لم تفهم أن المواجهة ضرورية حتى بالسلاح إذا لزم ألأمر. الخطأ هو  التعهد بالحركة السلمية فقط ونحن بوجه حاملي أسلحة فتاكة.

والخطأ الثاني هو عدم دعم حقوق الإنسان والشعب السوري المطالب بالحرية والديمقراطية. حياد لبنان واستقلاله عن المحاور لا يعني غض النظر عن المجازر والمجرمين.

 

6

قال احمد الحريري: " الشارع سيعبر بالطرق السلمية والديموقراطية لإسقاط الحكومة ".

نعم للإضرابات والمظاهرات والإعتصامات السلمية، لكن النظام السوري يريد إشعال الفتن. لذالك يجب تنظيم التحركات بالتنسيق مع قوى الأمن وأن يكون واضحا أن المتظاهرين هم من كل الطوائف اللبنانية.
 

من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة أدناه، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

 

الراعي: لا أحد يحمينا إلا الجيش ولا يجوز المطالبة باستقالة الحكومة في كل مشكلة    

٢٤ ايار ٢٠١٢  

عاد البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي من روما، بعد جولة استمرت نحو شهر، شملت المكسيك وكندا والولايات المتحدة الأميركية. وكان في استقباله في المطار ممثل رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان وزير الدولة سليم كرم، وعدد من المطارنة والشخضيات.

 

وفي المطار، تحدث الراعي فدعا الجميع "للجلوس إلى طاولة الحوار، بعيدا من لغة السلاح"، مستنكرا "ما جرى من حوادث في لبنان لأن ذلك من شأنه أن ينعكس على الثقة بلبنان"، ومطالبا ب"وضع الثقة بالدولة والجيش اللبناني والمؤسسات والقوى الامنية"، وقال: "نحن نضم صوتنا إلى كل الأصوات التي تنادي بحوار مسؤول".

 

وردا على سؤال، قال: "لا أحد يحمينا ويحمي الدولة إلا الجيش اللبناني، ومؤسسة الجيش هي وحدها سياج الوطن وكرامته وشرفه. وعندما نحافظ على الجيش نحافظ على ذواتنا وقيمتنا".

 

وردا على سؤال آخر عن مطالبة البعض باستقالة الحكومة وتشكيل حكومة تكنوقراط، قال: "لست مع هذا الطرح، فإني أشبه الأمر بشخص يخضع لعملية جراحية وحرارته 41 درجة، فهذا الأمر يقضي عليه. ليس في كل مرة نختلف فيها على أمر معين نطالب باستقالة الحكومة أو نستخدم الشارع لحرق الإطارات للمطالبة باستقالتها، إن التعاطي لا يكون بهذه الطريقة. الحكومة تحتاج إلى استقرار وثقة، وعندما تجد نفسها في مكان لا تستطيع فيه متابعة عملها، فهناك طرق دستورية تتحكم في أمرها. إذا، المطالبة باستقالة الحكومة عند كل مشكلة تقع، تعني أننا لا نحترم شيئا في لبنان".

 

 

 14 آذار تعلن مبادرة للتصدي لمؤامرة النظام السوري على لبنان وتواطؤ الحكومة: لتشكيل حكومة انقاذية كخطوة إلزامية لاطلاق حوار من خلال مؤتمر وطني يجنب الانهيار

 

وجهت قوى "14 آذار" نداء إلى اللبنانيين اكدت فيه إنها ساعة الحقيقة وتحمّل المسؤولية فلبنان في خطر وكلنا معنيون بانقاذه.

 

ولفتت الى ان "إنها ساعة تغليب المنطق الوطني الجامع على كل الإعتبارات الفئوية والحزبية والطائفية والخارجية. انها ساعة حماية وحدة لبنان ومنع انهيار الدولة. انها ساعة التكاتف لمواجهة طلائع مخطط يقوده النظام السوري لضرب استقرار لبنان ونظامه وصيغته وديمقراطيته ومؤسساته بغية الانقضاض عليه".

 

وشددت قوى 14 آذار بعد اجتماع موسع في بيت الوسط في بيان تلاه الرئيس فؤاد السنويرة ان النظام السوري قرر ، في مرحلة انهياره، أن يهدم الهيكل على رأس الجميع، فيصدّر أزمته الى لبنان بمشروع حرب أهلية لعلّه يجد فيها خشبة خلاص، يستخدمها لابتزاز العرب والعالم من أجل إنقاذ نفسه".

 

واضافت "هو يحاول تكرار تجربته في منتصف السبعينات حين أشعل الحرب اللبنانية التي مهدت لدخول جيشه إلى لبنان، ثم مقايضة مشاركته في حرب الخليج الثانية بوصايته على البلد، عبر خطوات مبرمجة ومدروسة لتصوير لبنان بأنه بيئة حاضنة للإرهاب وهي محاولة جديدة ومكشوفة انتهت صلاحيتها، إنما هذه المرة تحت عنوان "التصدي للإرهاب".

 

ولفتت الى انه "اذا كانت استقالة الدولة اللبنانية من واجبها في العام 1975 ادت الى اندلاع حرب دامت سنوات، فواجب الدولة اليوم الاضطلاع، بكامل مسؤولياتها للحؤول دون تكرار التجربة المرة. لكن المؤسف ان الحكومة القائمة وفي تغطيتها للمؤامرة متواطئة وغير قادرة على تحمل المسؤولية الوطنية والتاريخية بحكم طبيعة ولادتها وتكوينها وادائها ولكونها امتدادًا لمحور اقليمي لا يؤمن باستقلال لبنان واستقراره".

 

واعلنت ان "الحكومة متواطئة لأنها لم تتجرأ على الاجتماع للردِّ على ادعاءات نسبها اليها مندوب النظام السوري في الأمم المتحدة، وهي الادعاءات نفسها التي نثمن لفخامة رئيس الجمهورية نفيها جملة وتفصيلا".

 

واضافت "هي متواطئة لأنها غطت الممارسات الامنية والسياسية المشبوهة التي فجّرت الأوضاع في طرابلس، وعرضت للخطر علاقات لبنان مع الدول العربية التي تحتضن ألاف اللبنانيين في مؤسساتها الاقتصادية. وهي متواطئة لأنها تروّج لوجود تنظيم "القاعدة" في لبنان مؤيدةً مزاعم المندوب السوري في الأمم المتحدة. وهي متواطئة لأنها كادت أن تقضي على دور مؤسسة الجيش، التي نؤكد انها المؤسسة الضامنة للسلم الأهلي".

 

واردفت 14 آذار "لن نسمح بانزلاق لبنان في حرب اهلية، لقد أدركنا بعد حرب كادت أن تقضي علينا جميعاً أن اللجوء إلى السلاح، مهما تعددت مبرراته، لا يؤدي إلا إلى خرابٍ عميم: تدمير الآخر وتدمير الذات، بعد تدمير الوطن بأيدي أبنائه!"

 

واضافت "نحن، مسلمين ومسيحيين، شركاءُ كاملون في السَّراء والضرَّاء، في النِعمة والنقمة. فلا نريد العيش تحت رحمة السلاح، وفي تخويف متبادل مسكونين بكوابيس الماضي التي تطلّ برأسها من نزاعات اليوم. ولا نريد أن يبقى بلدنا ساحة صراع بين القوى الأقليمية، وأن نكون مَجرد أدوات في "حروب الآخرين" على أرضنا".

 

واكدت إن التصدي لمؤامرة تخريب لبنان وانهيار دولته يحتاج الى خطوتين متكاملتين:

 

الأولى رحيل الحكومة وتشكيل حكومة سلام أهلي يصنع في لبنان. حكومة إنقاذية محايدة، تواكب فخامة رئيس الجمهورية في استكمال الحوار بشأن السلاح، كل السلاح. وتستكمل تنفيذ ما اتفق عليه سابقا على طاولة الحوار الوطني، وتشرف على انتخابات نيابية نزيهة وشفافة تعبر عن الإرادة الحرة الديمقراطية للشعب اللبناني

 

 والثانية تشكيل شبكة أمان وطنية من كل المخلصين في جميع المناطق والبيئات الطائفية والمذهبية، في لبنان ودول الاغتراب، عنوانها "منع تجديد الحرب الأهلية وبناء سلام لبنان الدائم".

واضافت "إن قوى الرابع عشر من أذار، الوفيّة لسيادة لبنان واستقلاله وسلمه الاهلي، تدعو جميع اللبنانيين الى اليقظة والحذر والتضامن في هذه الأوقات العصيبة، كما تعاهدهم على الاستمرار في المواقع الأمامية للدفاع عن سلام لبنان واستقلاله واستقراره".

 

واعلنت "إن الأحداث الخطيرة التي تشهدها البلاد تشير إلى قرار النظام السوري نسف الاستقرار وتعميم الفوضى وضرب المؤسسات وإشعال الفتنة وتجديد الحرب. وإن 14 آذار، المؤمنة بالسلم الأهلي والعيش المشترك والشراكة والمناصفة والعبور إلى الدولة والالتزام بفلسفة الميثاق وبنود الدستور وروحية اتفاق الطائف والشرعيتين العربية والدولية لا يمكن أن تبقى مكتوفة الأيدي حيال مخطط تدمير لبنان".

 

ودعت قوى 14 آذار لتشكيل حكومة انقاذية حيادية بصفتها الخطوة الأولى الإلزامية لاطلاق حوار من خلال مؤتمر وطني يجنب لبنان خطر التفكك والإنهيار، وداعية جميع اللبنانيين إلى استخدام كل الوسائل السلمية الديمقراطية المتاحة لتحقيق هذه الاهداف.

 

كما اعلنت قوى 14 آذار أنها ستتوجه في القريب العاجل من فخامة رئيس الجمهورية بمبادرة للتصدي للمؤامرة على لبنان، قائمة على الأسس التالية:

 

أولا : تمسك اللبنانيين بمشروع الدولة والمؤسسات الشرعية وبميثاق الطائف والدستور.

 

ثانياً : حكومة انقاذية حيادية في خدمة اللبنانيين جميعاً.

 

ثالثاً : استكمال الحوار الوطني بشأن السلاح، كل السلاح الخارج عن سلاح القوى الشرعية النظامية في لبنان.

 

رابعاً : التأكيد على دور الجيش بصفته المؤسسة الضامنة للوحدة الوطنية.

 

خامساً : ابعاد لبنان عن سياسة المحاور الاقليمية والدولية".

 

 

يذكر ان الاجتماع المطول حضره معظم نواب 14 آذار وشخصياتها وغاب عنه الدكتور سمير جعجع والرئيس امين الجميل والرئيس سعد الحريري وحضره لاول مرّة الوزير السابق الياس المر.

 

احمد الحريري: الشارع سيعبر بالطرق السلمية والديموقراطية لإسقاط الحكومة

 

أكد الأمين العام لـ"تيَّار المستقبل" أحمد الحريري أن التيَّار لم يدّع يومًا أنَّه يمتلك الشارع السني، مذكراً بأن التوجه السياسي والخطاب السياسي للتيار كانا دائما نحو الشارع اللبناني بأكمله.

 

ودعا الحريري، في حديث إلى المؤسسة اللبنانية للإرسال، إلى استقالة الحكومة لأنَّها تعاطت ببرودة مع مقتل الشيخين أحمد عبد الواحد ومحمد حسين مرعب في عكار.

 

وجزم بأن "مؤسسات الدولة والقوى الامنية والجيش والمؤسسات العامة نحميها برموش العين، ولا تنتهي الدنيا باستقالة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي"، مضيفاً: "آن الاوان بعد فشل ميقاتي في كل الملفات ان يستقيل".

 

واعتبر رد ميقاتي على تصريحات المندوب السوري في الأمم المتحدة بشار الجعفري خجولًا على الأكاذيب، لافتًا إلى أنَّ هذه الحكومة ضربت علاقات لبنان العربية بمجرد إلتصاقها بالنظام السوري.

 

وعن كيفية سقوط الحكومة، أوضح الحريري أنَّ "الشارع سيعبر عن ذلك بالطرق السلمية والديموقراطية لإسقاطها"  

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان_