__وصلات __
تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.
___________
_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان_
|
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان |
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/11ar/ar-actu-110906.htm
في 6 أيلول 2011. حكام لبنان يتفقون أو يختلفون على سرقة مال الدولة. ملف الكهرباء هو مثل بين الألوف.
|
1 لا يوجد شفافية لا بين الوزراء ولا بين النواب ولا في الإعلام ولا أمام المواطن الذي يدفع الضرائب وينتخب الإقطاعيين ولا يحاسبهم. 2 كل ما نجده في الإعلام هو أسماء زعماء يجتمعون ويتواصلون وإشاعات عن توافقات أو خلافات. أين هو صلب الملف ولماذا لا يستطيع المواطن معرفة حقائق المشروع للكهرباء ؟ 3 لا بد أن يستخلص المواطن أن سبب الخلاف في ملف الكهرباء هو عدم وصول الإقطاعيين إلى إتفاق يؤمّن سرقة الخزينة بشكل " متوازن " فيما بينهم. 4 هذا مثل بين الألوف منذ عشرات السنين في بلاد الفساد. 5 نحن نعتقد أن تغيير النظام إلى ديمقراطية شفافة قوية هو الأساس للبدء بالحلول الجادة لكل مشاكل لبنان ولخلاصنا من الفساد.
|
| التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة أدناه، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم. |
من الاعلام :
الصدام المحتوم بين ميقاتي وعون في 7 أيلول.
رأت "النهار" الصادرة اليوم (الثلاثاء) أن جدول أعمال مثقل بـ 133 بنداً عادياً باستثناء بنده الأول المتضمن خطة الكهرباء والذي وزع أمس على الوزراء، عكس خطورة ما انتهت إليه الأزمة الحكومية عشية جلسة يفترض أن تحمل ملامح الحل أو الذهاب إلى مفترق مجهول. ذلك أنه سيتوقف على بتّ البند الأول مصير الخطة ومعها مصير المحاولات الإنقاذية للتضامن الحكومي المهتز.
ورأت "الديار" أن موعد 7 أيلول وهو الصدام المحتوم بين الرئيس ميقاتي والنائب عون، وليس في الأمر بعد الآن تسوية بعد العناد والتهديد والوعيد من قبل الوزير جبران باسيل، فإما أن ينكسر العماد عون وإما أن ينكسر الرئيس نجيب ميقاتي ومعه وزير المالية محمد الصفدي.
ورأى مصدر مطلع لـ"اللواء" أن الكرة باتت بالكامل في ملعب "حزب الله" الذي سيكون عليه الضغط على حليفه من أجل دفعه إلى التأقلم مع الحلول المطروحة.
في هذا المجال، كشفت مصادر وزارية لـ"النهار" أن الاجتماع الوزاري الذي انعقد برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي مساء في السرايا والذي تزامن مع مؤتمر صحافي عقده الوزير جبران باسيل الذي لم يشارك في الاجتماع، توصل إلى اقتراح حل توافقي يتضمن ثلاثة عناوين رئيسية هي: مراعاة ظروف الخزينة في عملية تمويل خطة الكهرباء، ومراعاة أصول التلزيم والمناقصات، ووضع آلية كفيلة بنقل قطاع الكهرباء من مرحلة إلى مرحلة.
وأفادت المصادر الوزارية "النهار" انه نتيجة للمناقشات التي شارك فيها ستة وزراء هم محمد فنيش وعلي حسن خليل وغازي العريضي ووائل أبو فاعور ومحمد الصفدي ونقولا نحاس، اتفق على آلية لتمويل خطة الكهرباء على مرحلتين تنطلق من اقتراح وزير المال تجزئة عملية التمويل فتموّل الخزينة المرحلة الأولى التي تلحظ نقل 600 ميغاوات وإنتاجها وقيمتها 600 مليون دولار أميركي تدفع خلال سنتي 2011 و2012، على أن يجري البحث عن تمويل المرحلة الثانية من الصناديق المانحة والقطاع الخاص، وفي حال تعذر تأمين هذا التمويل تتكفل الدولة تأمين المبلغ المتبقي من الخزينة. وتقترن هذه الاقتراحات بنقاط أخرى باتت موضع توافق منها تعديل القانون 462 الخاص بتنظيم قطاع الكهرباء وإنشاء الهيئة الناظمة خلال ثلاثة أشهر وتولي إدارة المناقصات الإشراف على عملية التلزيم.
أوضحت المصادر الوزارية "النهار" أن هذا الاقتراح نوقش بروحية التوصل إلى قاعدة للحل المطلوب الذي أبدى الجميع حرصهم عليه على رغم الاستياء الذي أثارته لدى المجتمعين أصداء المؤتمر الصحافي الذي عقده الوزير جبران باسيل. أضافت أن صيغة الاقتراح تعتبر ورقة الحل التي جمعت مواقف رئيس الوزراء وحركة "أمل" و"حزب الله" و"جبهة النضال الوطني"، ويبقى أن يوافق عليها وزير الطاقة وفريقه السياسي.
علمت "الجمهورية" أنّ استياء عارما ساد الجلسة من جرّاء إدخال الملفّ في البازار الطائفي وقول باسيل "إنّ المشروع لم يموّل لأنه مشروع مسيحيّ".
"المستقبل": باسيل رفض إطلاع ميقاتي على دفتر شروط مشروع الكهرباء..والخليلان عند جنبلاط سعياً لمخرج.
أوردت صحيفة "المستقبل" معلومات تفيد أن "وزير الطاقة والمياه جبران باسيل أبلغ رئيس الحكومة نجيب ميقاتي خلال اجتماعه به ظهر أمس أنه متمسك بخطته (الكهرباء) كما هي من دون أي تعديل، رافضاً إطلاع رئيس الحكومة على دفتر الشروط المتعلق بالمشروع". وأشارت إلى أنَّ "الرئيس ميقاتي أبلغ هذا المعطى إلى الوزراء الستة (المال محمد الصفدي والأشغال غازي العريضي والتنمية الإدارية محمد فنيش والصحة علي حسن خليل والشؤون الاجتماعية وائل أبو فاعور والاقتصاد نقولا نحاس) الذين حضروا الاجتماع الوزاري المخصص لبحث هذا الموضوع من دون باسيل كما هو متفق عليه سلفاً حيث أبلغ ميقاتي المجتمعين أن باسيل رفض إطلاعه على دفتر الشروط متمسكاً بخطته كما هي، وسبق ذلك اتصال أجراه رئيس مجلس النواب نبيه بري بباسيل لكنه باء بالفشل بعدما حاول إقناعه بالمضي في عرض ميقاتي."
وفي التفاصيل، كما روتها مصادر متابعة عن قرب لوقائع الاتصالات التي سبقت الاجتماع، أن "المعاون السياسي لبري الوزير علي حسن خليل والمعاون السياسي للأمين العام لـ"حزب الله" حسين الخليل والمسؤول في الحزب وفيق صفا كانوا زاروا (رئيس جبهة "النضال الوطني") النائب وليد جنبلاط يوم الاثنين الفائت، وجرى نقاش حول ما يمكن فعله لحل أزمة الخطة، وتمّ التوافق خلال الاجتماع على النقاط التالية:
ـ التقدم بمشروع قانون بدلاً من اقتراح قانون حول هذا الموضوع.
ـ تضمين المشروع عبارة (يُجاز للحكومة) بدلاً من (يُجاز للوزير).
ـ الإسراع في تشكيل الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء.
ـ تعديل القانون 462 على قاعدة الانطلاق من الهيئة الناظمة وفتح الباب في مشروع القانون أمام العودة إلى الصناديق العربية أو إلى الخزينة".
"السفير": الاتصالات لم تسفر عن تفاهم نهائي يمهد لجلسة كهربائية حاسمة غداً.
ذكرت صحيفة "السفير" أن "الاتصالات التي استمرت حتى ساعة متأخرة من ليل أمس، لم تسفر عن تفاهم نهائي يمهّد لجلسة كهربائية منتجة وحاسمة غداً، نتيجة تعذر بلورة مخرج توافقي للتمويل"، وأشارت إلى أنه "من المتوقع أن تشهد الساعات الفاصلة عن موعد مجلس الوزراء، تكثيفاً للمشاورات لمنع أية ارتدادات سلبية على الجسم الحكومي".
ولفتت الصحيفة إلى أن "مشروع وزير الطاقة جبران باسيل الذي حظيت معظم بنوده بموافقة جميع المشاركين في حكومة نجيب ميقاتي، باستثناء موضوع التمويل، حيث يصرّ باسيل على أن تحظى المرحلة الأولى الانتقالية بكلفة مليار و200 مليون دولار بتمويل من الخزينة اللبنانية، فيما يصر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير المال محمد الصفدي على أن تموّل الدولة جزءاً من المشروع وأن تموّل الصناديق العربية الجزء الثاني".
"اللواء" عن مصادر وزارية: معظم عقد خطة الكهرباء قد تم تفكيكها.
نقلت صحيفة "اللواء" عن مصادر وزارية تأكيدها أن "معظم عقد خطة الكهرباء قد تم تفكيكها، وأن البحث في اجتماع السراي، أمس، تركز على موضوع تمويل هذه الخطة وهل سيكون من خزينة الدولة، أم أن الدولة تموّل جزءاً من المشروع، وما تبقى يموّل عبر قروض وصناديق عربية"، موضحةً أن وزير الطاقة والمياه جبران باسيل "ما زال يصرّ على أن يكون كامل التمويل من الدولة دفعة واحدة، وذلك رداً على ما طرح عليه لجهة أن يكون نصف المبلغ من الدولة لمباشرة العمل، وبعد ستة أشهر، وإذا لم يتم تأمين باقي المبلغ من الدول العربية تقوم الدولة بالتمويل من الخزينة".
وأشارت المصادر، إلى أن "الاتصالات تواصلت ليل أمس، وهي ستستكمل اليوم بشكل مكثف، للوصول إلى حل نهائي يسبق جلسة مجلس الوزراء غداً"، وإذ رجحت "إقرار الخطة في الجلسة غداً، أو تأجيل البحث فيها أسبوعاً آخر"، فإنها أكدت أنه "من المستبعد اللجوء إلى التصويت، لأن ذلك يعني أن الخطة لن تمر في مجلس النواب، استناداً إلى موقف (رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد) جنبلاط الذي أبلغ ممثلي "حركة أمل" و"حزب الله" خلال العشاء في دارة المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، التزامه بالعلاقة مع الفريق الشيعي من دون (رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ميشال) عون".
"السفير": بري وحسين خليل اجريا سلسلة اتصالات للحؤول دون أي توتير سياسي.
نقلت صحيفة "السفير" عن مصادر واسعة الإطلاع قولها أن "الاجتماع بين رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير الطاقة والمياه جبران باسيل لم يحسم قضية التمويل لخطة الكهرباء، خاصة أن وزير الطاقة أكد تمسكه بالخطة بكليتها على اعتبار أنها غير قابلة للتجزئة، بما في ذلك التمويل".
وأشارت المصادر المذكورة إلى أن "باسيل لم يخرج مرتاحاً من الاجتماع، وسارع مكتبه الإعلامي إلى تعميم خبر عن مؤتمر صحافي يعقده وزير الطاقة بعد الظهر، بالتزامن مع انعقاد الاجتماع الوزاري في السرايا، في محاولة لتوجيه رسالة اعتراضية إلى الاجتماع الوزاري على "الإثارة المفاجئة لبند التمويل وتجزئته". وأوضحت المصادر أن "ساعات ما قبل المؤتمر الصحافي شهدت حركة اتصالات مكثفة من قبل رئيس المجلس النيابي نبيه بري ومن المعاون السياسي للأمين العام لـ"حزب الله" الحاج حسين خليل لتبريد الموقف والحؤول دون أي توتير سياسي، وهكذا كان، بحيث جاء مؤتمر باسيل ضمن سقف مرتفع تقنياً ومنخفض سياسياً".
مصادر عون لـ"النهار": تمرير ملف الكهرباء أو شلل الحكومة.
نقلت "النهار الكويتية" عن مصدر في تكتل "التغيير والإصلاح" قوله أن "المعطيات المتوافرة لدى النائب ميشال عون ما تزال "لا تبعث على التفاؤل" بخصوص إقرار مشروع متعلق بالكهرباء قدمه الوزير جبران باسيل"، مشيراً إلى أن "التكتل يتابع الاتصالات الجارية ويدرس الخيارات، ومن بينها الدعوة إلى تحركات شعبية تسبق أو تلي جلسة مجلس الوزراء يُشارك فيها نواب التكتل ووزراؤه الذين تلقوا تعليمات من أن لا مناقشة لأي بند في مجلس الوزراء قبل إقرار الخطة وأن المماطلة إذا ما تبين لوزير الطاقة جبران باسيل لا تزال تحكم الموقف داخل مجلس الوزراء فان الرد عليها يكون بالانسحاب من الجلسة كخطوة أولى تليها خطوات لاحقة ومنها العودة إلى أسلوب "ملف شهود الزور".
وأضاف أن "وزراء "التغيير والإصلاح" لا يمكن أن يقبلوا بأن يتعاطى مجلس الوزراء مع ملف الكهرباء بطريقة مغايرة لتعاطيه مع ملفات أخرى، ذلك أن هذا الملف لا يحتمل التجزئة كما هو مطروح وأن حدود البحث التي سمح بها التكتل لن يتجاوزها وإلا فالشلل الحكومي".
"الجمهورية": لقاء ليلي جمع وفد من "حزب الله" وباسيل.
نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر وزارية قولها أن "حزب الله وحركة "أمل" ليسا بعيدين عن الأفكار المطروحة وهما يؤيّدان معظمها، ما يطرح علامة استفهام على من يتّكل (وزير الطاقة والمياه جبران) باسيل و"التيّار الوطني الحر" في معركته الكهربائيّة طالما إنّ حليفه، راعي الحكومة، لم يعط الإشارة الخضراء بعد بالتخلّي عن الحكومة".
وأفيد ليلاً بحسب الصحيفة، أن "اجتماعاً تم بين وفد من "حزب الله" وباسيل تم خلاله البحث في اقتراح الحل المطروح وامتد الاجتماع حتى ساعة متأخرة وتخللته اتصالات شارك فيها "الخليلان" (وزير الصحة علي حسن خليل والمعاون السياسي للأمين العام لـ"حزب الله" حسين خليل) وينتظر أن تظهر نتائجه اليوم".
هذا، وكان فريق
من "حزب الله" وحركة "أمل" قد نقل قبل الظهر نتائج اللقاء الليلي في منزل المدير
العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم إلى (رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب
ميشال) عون الذي لم يخفِ امتعاضه مما تبلّغه.
|
__وصلات __ تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها. ___________
_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان_
|