التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

تستطيع إرسال عنوان هذه الصفحة إلى أصدقائك:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/11ar/ar-actu-110608.htm

 

في 8 حزيران 2011. لا بدّ من مساعدة الديمقراطيين في سوريا.

1

يدين التجمع مضايقة اللاجئين السوريين من سوريا إلى لبنان بسبب إرهاب النظام السوري على شعبه. ولا بدّ من تطهير مؤسسات الدولة اللبنانية من عملاء هذا الدكتاتور السوري.

2

وئام وهاب ليس إلا أحد عملاء هذا النظام. وهوَ خائف على سقوطه. وهوَ يهزي بقوله "سوريا حمت وحدة لبنان وأوقفت الحرب الأهلية ووحدت الجيش اللبناني والمؤسسات، وجيشها دفع آلاف الشهداء لحماية لبنان". الحقيقة أن نظام البعث السوري قد حرّك عملائه في لبنان منذ سنة 1967 وأشعل الحرب الأهلية وخرّب لبنان واحتله بالقوة والإرهاب وغسل أدمغة قواد الجيش اللبناني وطوّع كل موظفي الدولة بالترهيب والترغيب وقتل من اللبنانيين أكثر من مئتي ألف قتيل.

3

ونعبّر بالاستياء من تصرّف مندوب لبنان في مجلس الأمن الذي عارض مشروع إدانة النظام السوري. هذه السياسة الوسخة لا تمثل إرادة الشعب اللبناني.

4

 نشكر النائب محمد كبارة على شجاعته في زمن كِثرة الجبناء والفاسدين والعملاء. نحن نتمنى من الديمقراطيين إتباع الكلام بالأفعال والدفاع عن كل إنسان وحقوقه في سوريا ولبنان وفي أي بقعة من الأرض.

5

ونحن من الذين يدينوا المواقف التراجعية والإستسلامية لقوى 14 آذار منذ سنة 2005 بوجه سلاح عملاء النظام السوري.

 

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة أدناه، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

من الاعلام اللبناني :

 

7 نازحين سوريين يحاكمون أمام القضاء اللبناني بجرم الدخول خلسة.

أكد الناشط في مجال حقوق الإنسان المحامي طارق شندب أن "هناك أكثر من 7 أشخاص سوريين من بين النازحين ما زالوا قيد التوقيف لدى القضاء اللبناني، وهم يحاكمون أمام أكثر من محكمة بجرم دخول لبنان خلسة، وعدم حيازة أوراق ثبوتية"، مشيرا إلى أن "كل محاولات الإفراج عنهم لم تنجح".

ولفت شندب لـ"الشرق الأوسط" إلى أن "مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين كلفت عددا من المحامين للدفاع عنهم وستصدر الأحكام بحق بعضهم في وقت قريب"، مؤكدا أن "الهيئات المعنية بشؤون السوريين الذين فروا إلى لبنان إثر الحوادث لم تفد بتوقيفات جديدة في صفوف هؤلاء كما كان يحصل من قبل، لاسيما أن السلطات اللبنانية أدركت مخاطر هذه التوقيفات ومخالفة روح الاتفاقية التي وقعها لبنان مع الأمم المتحدة حول حماية الأشخاص المضطهدين والمعرضين للخطر".

لبنانهم (عملاء سوريا في الدولة اللبنانية) ضد قرار إدانة سوريا في ظل صمت عربي
.


اعترض
"لبنان" على مشروع قرار في مجلس الأمن يدين التدابير التي تتخذها ‏السلطات السورية ضد المتظاهرين المدنيين المطالبين بإصلاحات واسعة. وقد أعدت ‏المشروع بريطانيا وتبنته فرنسا وألمانيا والبرتغال، وأيدته الولايات المتحدة ‏الأميركية. وطرح أمس على مجلس الأمن. واتخذ لبنان هذا الموقف بصفته عضوا ‏غير دائم لدى المجلس وتحدث باسم المجموعة العربية لدى المنظمة الدولية. ويتخذ ‏لبنان موقفا دوليا إلى جانب روسيا والصين والهند على اللهجة القاسية لمسودة القرار. ‏ووعد مندوبا روسيا والصين بإعادة النظر في موقفهما الرافض لها باتخاذ موقف ‏أكثر مرونة حيال صيغة معدّلة بعدما كانا هددا باستعمال حق النقض إذا بقي النص ‏على حاله.‏

أما بالنسبة إلى المشروع الذي طرح أمس في مجلس الأمن، فيرمي إلى إدانة التدابير ‏القمعية في سوريا ضد المحتجين المدنيين المطالبين بحريات سياسية وإعلامية ‏وإصلاحات في ميادين مختلفة وحل الحزب الحاكم وإعطاء المزيد من الحريات ‏للإعلام وعدم حصر ذلك فقط بالوسائل الرسمية. ‏


وهاب يؤكد من حمص أن سوريا لن تسقط.


رأى الوزير السابق وئام وهاب انه عندما بدأت تتضاءل فرص نجاح المؤامرة داخل سوريا، انتقلوا إلى مؤامرة من نوع آخر، مشيرا إلى أن الاقتصاد مستهدف، وان المطلوب هو إفلاس الدولة واستمرار الفوضى فيها لأشهر، لكي ترفع سوريا يديها وتستسلم للأزمة الاقتصادية المالية.

ودعا وهاب من مدينة حمص إلى حماية سوريا، معتبرا انه إذا سقطت سوريا "سقطنا جميعا".

وأكد وهاب أن "سوريا حمت وحدة لبنان وأوقفت الحرب الأهلية ووحدت الجيش اللبناني والمؤسسات، وجيشها دفع آلاف الشهداء لحماية لبنان"، وقال: تأكدوا بأنه سيدفع آلاف الشهداء لحماية وحدة سوريا، وحماية السلام والسلم الأهلي فيها، ومنع ضربها، وإذا أكملوا باللعبة، فالأوراق كثيرة، ومن يعتقد نفسه بأنه سيخرج سالما من هذه المعركة، هو مخطئ، ومن يعتقد بأن إسقاط سوريا هو كإسقاط تونس أو ليبيا أو اليمن أو غيرها، فهو أيضا مخطئ، فسوريا لن تسقط.

وأضاف: ومن ينتظر قرارا من مجلس الأمن، سينتظر طويلا، ومن ينتظر أيضا تدخلا أوروبيا أو أميركيا سينتظر مدة أطول وأطول، فهذا لن يحصل في سوريا، وإذا حصل، سيكون يوم القيامة في الشرق الأوسط، ولينتظروا هذا اليوم.


كبارة: لن نكون على الحياد ونتفرج على الشعب السوري وهو يذبح.

علق النائب محمد كبارة على ما يجري في سوريا وقال في تصريح له: "أن دبابات الحرس الأسدي تتجه إلى بلدة جسر الشغور لارتكاب مجزرة إضافية بحق أبناء الشعب السوري، والعرب يتفرجون والمجتمع الدولي يتفرج. تتجه دبابات تي-82 الروسية الصنع التي لم تقاتل إسرائيل لذبح الشعب السوري، وروسيا تمنع مجلس الأمن الدولي من إنقاذ الشعب السوري، والعرب يتفرجون".

أضاف: "تنقل المخابرات السورية أبناء الشعب الفلسطيني من مخيم اليرموك إلى الجولان وتتركهم عزلا حيث يقتلون، ثم تطلق النار على أهاليهم أثناء تشييعهم. دبابات ماهر الأسد وحرس شقيقه تطلق النار على المواطنين السوريين الهاربين من العريضة المحتلة إلى لبنان، ولبنان يتفرج".

وسأل: "ماذا ننتظر بعد؟ أننتظر أن يدخل حرس الأسد أراضينا لملاحقة الشعب السوري البريء الهارب ودولتنا تتفرج؟ أننتظر أن يخطب بعض أصحاب العمائم في المساجد تأييدا لنظام الأسد ونتفرج على الشعب السوري يذبح؟".

وقال: "يوم ذبح شعب سوريا في حماه كنا تحت احتلال جيش الأسد الذي يذبحه. اليوم، الآن، نحن أحرار ولن نسمح أبدا بإعادة احتلالنا، ولن نتفرج على الشعب السوري يذبح، ونقول نحن لا نتدخل في الشأن السوري. لن نتفرج على الشعب السوري يذبح ونقول نحن على الحياد. لن نتفرج على أتباع نظام الأسد في لبنان يتدخلون ضد الشعب السوري ونقول نحن على الحياد. كلا. نحن لسنا على الحياد. نحن مع الشعب السوري الذي يضطهده من اضطهدنا، ويذله من أذلنا، ويقتله من قتلنا، ويهينه من أهاننا، ويدوس كرامته من داس كرامتنا".

وختم: "كلا لن نتفرج على من ارتكب المجازر في طرابلس وهو يهدد بذبح الشعب السوري، فسكاكينه مرت على رقابنا سابقا، ولن نحزن أبدا إذا سحبها الشعب السوري من يده ورماه بها. نعم. نحن مع الشعب السوري لأن جلاده هو جلادنا، ولأن الأخلاق تقتضي أن ننصر المظلوم على الظالم".

جماعة تبحث عن الانتحار. قيادي من 14 آذار: أكثرهم أصابونا بالخيبة.

أن الخوف مبرر على خلفية "المواقف التراجعية السابقة لتجمع 14 آذار، الذي تعوَّد على لحس كل وعوده وثوابته، تماماً كما حدث بعد الانتخابات النيابية الأخيرة، إذ بعدما حصل على الأكثرية النيابية، نقض كل شعاراته الانتخابية وعاد إلى حكومة كانت السيطرة الكاملة فيها لحزب الله".

نُحذّر قيادات 14 آذار من الوقوع في الخطأ المميت مجدداً، والدخول في حكومة تُعيد تشريع حزب الله بدويلته وسلاحه وهيمنته واستكباره وطرقه العسكرية، علماً أن هرطقة التحفظ على بعض بنود البيان الوزاري ومنها "المقاومة والدولة والشعب"، لن تنطلي مجدداً على أحد.
 
"الشعب لن يسامح ويغفر مرة أخرى، وأي خطوة من هذا القبيل ستكون انتحاراً ذاتياً لمن يقدم عليها".

 

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان_