لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

مدير ومؤسس هذا الموقع : الدكتور سعد عبدو، كفيفان، البترون، لبنان.

معركة الإنتخاباب 2022، لبناء اكثرية في البرلمان من الثوار
لا استقلال ولا إصلاح ولا عدالة ولا سيادة القوانين ولا محاسبة الفاسدين ولا إعادة المال المنهوب ولا عمل ولا مدرسة ولا طبابة ولا خدمات لحاجات الشعب
إلا بعد وصول الثوار الى أغلبية في البرلمان
 

عودة إلى صفحة لائحة برامج الثوار من التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان


الإثنين‏، 10‏ كانون الثاني‏، 2022. نقترح آلية إنتخابية كي يصلوا الثوار إلى أغلبية نيابية في البرلمان المقبل.


نحن ثوار " التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان " نطالب كل مواطن ليعي أن اقتراعه لتكوين اغلبية برلمانية تدعم البرنامج الإصلاحي المقدم من سعد عبدو هو الحل الوحيد لإعادة القدرة الشرائية للطبقات الفقيرة والمتوسطة في لبنان وإعادة الأمن وإعادة تكوين الدولة الديمقراطية المستقلة العادلة الخادمة لحاجات الشعب اللبناني.
لقد انتجت المنظومة الحاكمة الفاسدة الإقطاعية قانون انتخابات النواب حسب النسبية بشكل يؤمن لهم عودتهم إلى الحكم وتقاسم موارد الدولة بما يسمونه " التوافق " فيما بينهم وهذا تصرّف غير ديمقراطي مافياوي يحصر سلطة الدولة بيد بعض الزعماء الإقطاعيين المافياويين الفاسدين. فالزعماء الأغنياء ومالكي مافيات مسلحة هم الذين سيُعينوا مرشحين للنيابة في لائحاتهم كي يبقوا خدام عندهم. وسيبقوا الزعماء بالسلطة مهما صغرت نسب مؤيديهم. وقد قرروا الحفاظ على مكتسباتهم وحماية فسادهم  بإتباع هرطقة ما يسمونه بالحكم التوافقي. وهكذا سيعود الحكم الى عدد قليل من زعماء تقليديين إقطاعيين وزعماء مافيات مسلحة وسيبقى معظم اللبنانيين في فقرهم وجوعهم وجهلهم وتهجيرهم وقتلهم وتدمير ممتلكاتهم.
نحن الثوار نريد في البرلمان 128 نائب كلهم مستقلين بعضهم عن بعض ومستقلين عن أي زعيم داخل لبنان أو خارج لبنان كي يصبح النائب خادم لاحتياجات المواطن. وعلى كل نائب أن يتحمّل مسئولية قراراته أمام المواطنين والمحاكم المستقلة فقط لا غير. وسيقترع كل نائب لكل مشروع قانون بكل حرية وإلا يخضع للمحاكمة في حال ظهر انه فاسد أو عميل أو قبل رشوة.
آلية الانتخابات في مشروع سعد عبدو تهدف لمواجهة هؤلاء الطغاة بمحاولة سلمية أولا، للوصول إلى أغلبية نيابية نظيفة قادرة لبناء الدولة الحديثة. لذا نطالب كل الثوار السياديين والثوار ضد النظام الإقطاعي الحالي أن يجتمعوا وينظموا صفوفهم في كل قضاء ودائرة انتخابية في هدف انتخابات تمهيدية داخلية بين الثوار كي نستطيع انتخاب مرشحين شرعيين حسب ضمائرهم وكفاءاتهم وكي نحافظ على توحيد قوى الثوار في كل الدوائر الانتخابية.
هذا المشروع هو ضرورة حياتية كي نصل إلى أكثرية نيابية بفكر ديمقراطي حديث كما هي الديمقراطيات في أوروبا وأمريكا الشمالية. بتوضيح آخر نقول نحن نريد الحرية والعدالة الاقتصادية والاجتماعية بين المواطنين واحترام شرعة حقوق الإنسان، وهذا مستحيل الوصول إليه إذا بقي في الحكم الزعماء الحاليين الإقطاعيين المافياويين وإذا لم نستطع تغيير النظام الإقطاعي الحالي إلى نظام ديمقراطي شفاف حديث يخدم حاجات المواطن من الطبقات الفقيرة والمتوسطة بدل سرقة عمل وتعب هذه الطبقات على أيدي الزعماء الأغنياء المتسلطين على الدولة.
عمليا لا بد من تنظيم انتخابات تمهيدية بين الثوار في كل قضاء قبل نهاية شهر شباط.
اليوم نقسم الشعب اللبناني إلى ثلاث توجهات انتخابية :
1 – التوجه الاول هو مشروع سعد عبدو للثوار وهو تجميع كل قوى الثورة بلائحة واحدة متراصة على كل الأراضي اللبنانية بآلية تنظيم المنافسة الشريفة بين المرشحين بانتخابات تمهيدية يقترع فيها كل الثوار السياديين والمدافعين عن حقوق الإنسان في لبنان. إننا على قناعة أن تجميع الثوار سيبني أكثرية في البرلمان قادرة على إصلاح الدولة وحماية حقوق اللبنانيين.
2 – التوجه الثاني يتألف من المرشحين التابعين لزعماء تقليديين، منهم له ماضي إيجابي في تاريخ أزمات لبنان وقد دافعوا عن السيادة واستقلال لبنان، والديمقراطية اللبنانية بالرغم من عِلاتها. أهم زعمائهم هو سمير جعجع ونَكن له الاحترام. ومنهم إقطاعيين وأغنياء وأحزاب وشخصيات مستقلة. معظم هؤلاء السياديين شاركوا بانهيار الدولة اللبنانية وإفقار الشعب اللبناني عن قصد أو غير قصد بأخطائهم، وسكوتهم، وجبانتهم، وأعمالهم المصلحية الفئوية، وفسادهم، ومساكنتهم بالسلطة على مدى سنيين مع أعداء لبنان في الداخل اللبناني. هؤلاء شاركوا بفشل الدولة اللبنانية ونظامها الإقطاعي وتركوا أعداء لبنان يسيطروا على الدولة ومال الشعب اللبناني بدون مواجهة حقيقية. إنهم يشتغلوا بالسياسة لمصلحة زعامتهم ومالهم وما زالوا يأخذوا حصة في الدولة كي يدعموا محازبيهم وأزلامهم وميليشياتهم. وهكذا مع ثقافة تقليدية بعبادة الزعيم وممثل الطائفة ما زالوا يحافظوا هؤلاء الزعماء على مراكزهم في الدولة التي تحتضر اليوم. نقول لأزلام زعماء الإقطاع والميليشيات المسلحة أن الوقت حان كي تبتعدوا عنهم وتدعموا الثوار لأنكم لن تصلوا إلى حقوقكم بالحياة الكريمة إلا بإنهاء النظام الإقطاعي العشائري الطائفي واستبداله بدولة القوانين.  
اليوم ليس من مصلحة الشعب اللبناني الفقير معاداة زعماء التوجه الثاني وهم مع الاستقلال ونوعا ما مع الديمقراطية لأنهم يحتفظوا بقوى انتخابية قد تكون دعمة للثوار في حال عدم تأمين الثوار الحقيقيين لأكثرية مطلقة في البرلمان في المرحلة القادمة. ذالك لأن العائلات المستفيدة من النظام الريعي الإقطاعي الفاسد ستبقى تدعم زعمائها بسبب وجود ثقافة حب الزعيم والاستفادة المافيوزية الموجودة بينهم. 
إذاً نحن الثوار للإستقلال والدولة الحديثة العادلة المحايدة سنخوض الانتخابات باستقلالية تامة عن زعماء التوجه الثاني ولكن بدون عداوة ربما نستفيد من دعمهم في تأمين الأكثرية في البرلمان المقبل. ولكن نعلم مسبقا أن زعماء التوجه الثاني وخصوصا الأغنياء والإقطاعيين منهم لن يصححوا القوانين التي تحرم الطبقات الفقيرة والمتوسطة من حقوقها المالية والأمنية والصحية والتعليمية ومستوى العيش الكريم.
 3 – والتوجه الثالث يتألف من زعماء وأزلام وعملاء الميليشيات المسلحة المعادية لاستقلال لبنان الفينيقي المحايد والمعادية لقيام دولة القوانين ألعادلة، والديمقراطية المدنية الشفافة، واحترام حقوق الإنسان. إنهم اعداء لبنان في الداخل اللبناني.
زعماء التوجه الثالث هم في خط جاهل وإجرامي وهم الذين خرّبوا حياة اللبنانيين ودمروا البلاد وقتلوا مئات الآلاف من اللبنانيين بالتواطوئ مع فاشيين في الدول المجاورة. وقد ساهموا بإسقاط السيادة اللبنانية على الأراضي اللبنانية منذ سنة 1969 حتى الآن. وهم الذين كانوا سبب الحرب الأهلية. وهم اليوم الذين عملوا لتفكيك الدولة لمصالحهم الشخصية وتأجيج النعرات الطائفية للسيطرة على الشعب اللبناني وبيعه كوقود بشرية لصالح الفاشي السوري وملالي إيران.
هؤلاء هم أعداء الثوار وهم خطر وجودي على الوطن اللبناني، وأمن الشعب اللبناني، وحقوق المواطن اللبناني بالعيش الآمن والكريم بحرية على كل الأراضي اللبنانية.  
إني على قناعة أن على الأقل 51 بالمئة من الشعب اللبناني سينتخب للثوار حسب مشروع سعد عبدو وهذا ما سينقذ الدولة اللبنانية ويعيد مستوى حياة الطبقات الفقيرة والمتوسطة إلى وضع أفضل.

 

-----------------------------------------

ثورة الجياع ضد النظام الاقطاعي الفاسد :

---------------------------------------

كلّن يعني كل السياسيين الفاسدين والمشبوهين بالفساد.

ثورة الأرز، ثورة 17 تشرين الأول 2019

لبناء دولة القانون الديمقراطي الشفاف

في لبنان الفينيقي

مبدأ أساسي : < أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/19ar/ar-actu-191017.htm
-------------------------------------------------------------------------


طفح الكيل من حزب حسن نصرالله، حزب الله، وهو حزب الإرهاب الإيراني.
-
مستحيل الاصلاح إلا بعد سحب كل السلاح الخارج عن الدولة. كل الحلول الإقتصادية هي ترقيع مؤقت بدون نجاح تحت ارهاب السلاح الغير شرعي.
هل تُعمّر بيتك ولا تخاف على حياتك وعلى ممتلكاتك وأنت تعيش مُحاط بميليشيات ارهابية مسلحة تأتمر من طغاة دول خارج بلادك، وبدون حماية دولة القوانين العادلة العلمانية الديمقراطية الشفافة في بلدك ؟
 ---------------------------------------------------------------
 

هل يخطر على بال حسن نصر الله ان عليه تسليم سلاحه الى الجيش اللبناني وإلغاء حزبه العنصري.

----

تريد في لبنان نهاية الأحزاب الاقطاعية العميلة لدول ودكتاتوريين وزعماء دين في الخارج ؟ ناضل في "تدقشل ".

----

نريد تغيير الطبقة السياسية ببناء كتلة نيابية جديدة للديمقراطية الشفافة ولدولة قوية عادلة تنهي سيطرة الإقطاع اللبناني والأغنياء ورجال الدين والميليشيات. اشتركوا بنشاطنا.

تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )

مبدأ أساسي : < أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html

webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

___________________________________
مدير "التجمّع الدكتور سعد عبدو ينشط مع ثورة الجياع حتى تغيير النظام الاقطاعي الزبائني الفاسد.
______________________________________________________

  من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المنسوخة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لنقل الاحداث ولدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا المجتمع الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم للطبقات الفقيرة والمتوسطة.

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان

لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟