لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان      الصفحات الرئيسية     عربي      فرنسي     إنكليزي
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org
http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html
مواقف التجمع حول الأحداث اللبنانية الخطيرة.
< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

مواقف التجمع:


الثلاثاء‏، 24‏ تشرين الثاني‏، 2015. غسان حجار يُلخص واقع تهميش المسيحيين على يد حسن نصر الله ونبيه بري وسعد الحريري.

http://www.lebanese-transparent-democracy.org/ar/15ar/ar-actu-151124b.htm

 

الثلاثاء‏، 24‏ تشرين الثاني‏، 2015. غسان حجار يُلخص واقع تهميش المسيحيين على يد حسن نصر الله ونبيه بري وسعد الحريري.

ميشال عون ليس إلا حلقة استعملوها لتقسيم المسيحيين واغتياله السياسي بدأ سنة 2005 ويتحمّل المسؤولية هو ذاته  بارتكابه خيانة الخط الاستقلالي وتواطئه مع حزب الله وبشار الأسد.

اما سليمان طوني فرجية فهو عميل بشار الأسد كما كان جده سليمان فرنجية.

لكن خاطئون من يدعون أن المسيحيين على زوال ومن يتهمون البلدان الغربية بمساعدة المسيحيين. تعويم الإقطاع اللبناني المسيحي في السياسة لا يمثل حقيقة المجتمع المسيحي القوي مهما همشوا زعماء.

المسيحيين هم اصل لبنان وعاموده الفقري. أهلا بكل من يريد العيش معنا في فينيقيا وليذهب كل جاهل عنصري مريض عقائد العروبة أو السنة المتطرفين أو الشيعة المتطرفين أو الفارسيين خارج فينيقا.

فينيقيا للعالم الحديث الديمقراطي العلماني في دولة ديمقراطية شفافة مستقلة عن حمير الإيمان المتطرف والأديان وتعمل لسعادة كل مواطن.

--------   

معلومات من الإعلام :

<<< 

الاغتيال السياسي لميشال عون

غسان حجار في 24 تشرين الثاني 2015

لا تودي المعادلة اللبنانية عادة باللاعبين الى غالب أو مغلوب. التسوية سيدة الموقف. والتسويات صفقات، تجرى ما بين المتحكمين بالعباد وبكل مسارات الأمور في البلاد. وفي التسويات يتقاسمون الحصص، ويقع الخلاف في كل مرة يطمح أحدهم الى الفوز بحصة أكبر من الحصة المقرّرة له. الظلم يؤدي الى انفجار، أو ثورة، أو حرب أهلية، كما حصل في لبنان مراراً عبر التاريخ. وقد انخرط في الحرب من شعروا أنهم خائفون على مصيرهم، او مضطهدون، أو محرومون ومستضعفون. ثم ما لبثوا أن ارتضوا الاتفاقات المعقودة برعاية خارجية بعدما أعيد توزيع الجبنة بشكل أكثر عدالة. والحقيقة تقال إن الموارنة فازوا على الدوام، قبل الحرب، بحصة الأسد، منذ قيام دولة لبنان الكبير برعاية فرنسية خصوصاً.

لكن الذي حصل بعد انتهاء الحرب، ورفض مسيحيين الدخول في تسوية اتفاق الطائف، بعدما اعتبر البعض أنها مجحفة، هو أن المسيحيين في شكل عام، دفعوا ثمن هذه الانتفاضة على قرار دولي، فتم سجن سمير جعجع، ونفي ميشال عون وأمين الجميل (مع حفظ الألقاب)، وهم الأقوى والأكثر تمثيلاً على الساحة المسيحية، سواء اعترف بهم البعض وأحبهم أم لا، ولم يعط البطريرك مار نصرالله بطرس صفير ما يستحقه جراء موافقته على الطائف، إذ أنه رفض الوصاية السورية مدخلاً الى تطبيق الطائف، فكانت محاولات لإقصائه سياسياً.

أما اليوم فالواقع مغاير تماماً، وهو ما دفع الى التقارب ما بين "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية"، اذ ان التحالفات التي أعطت هذا الطرف أو ذاك، بعض مقاعد نيابية بأصوات السنة أو الشيعة، لم تبدل كثيراً في الواقع الذي نشأ في زمن الوصاية. فلم يمضِ الأطراف بقانون انتخاب يناسب المسيحيين، وموقع رئاسة الجمهورية شاغر، وقد حكم الرئيس ميشال سليمان ست سنوات من دون أن يتم تعديل الدستور لمصلحته ليصار في كل وقت الى استغلال هذه النقطة اللادستورية والضغط عليه.

في الأيام الماضية، بدأت حملة ترويج للنائب سليمان فرنجيه لرئاسة الجمهورية، لتعميق الخلاف بينه وبين العماد عون، وفك التحالف بينهما، وكرد على "إعلان النيات" بين عون وجعجع، وجاء لقاؤه بالرئيس سعد الحريري، كأنه تهديد لطرفي "إعلان النيات" أكثر منه رئاسياً.

وسواء تم الاتفاق على اسم محدد للرئاسة الأولى، أو كانت مناورات سياسية، فإن الأكيد أن ما يجري منذ زمن، يهدف الى اغتيال العماد عون سياسياً، فهو لم يصبح رئيساً على رغم الدعم المعلن له، ولم يتمكّن من تعيين قائد للجيش، ولا من التمديد لصهره العميد (المتقاعد حالياً) شامل روكز، ولا تمت مناقشته في قانون الانتخاب، وتشن الحملات على صهره الآخر الوزير جبران باسيل من كل حدب وصوب. كأن المراد اغتياله سياسياً، وتوجيه رسالة مماثلة الى جعجع، وإسقاط كل محاولة مسيحية للانتفاضة على الواقع المرير.

http://newspaper.annahar.com/article/286943-الاغتيال-السياسي-لميشال-عون?utm_source=newsletter&utm_medium=email&utm_campaign=newsletter_daily

>>> 

 ..............................

تدقشل ( التجمّع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان )

< أشتغل لتأخير الموت وتحسين مستوى حياة كل إنسان عند جميع الشعوب >

lebanese-transparent-democracy.org/ar/indexar.html 

webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

_______________________________________________

 

  من الاعلام :

التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان، ليس مسؤول وليس منتج للمعلومات المعروضة، وهيَ تعبّرْ عن رأي المنتج فقط، وهدف عرضها هوَ لدفع المواطن للتفكير كيف يحمي حقوقه في هذا الكون الفاسد. نقول أن الديمقراطية الشفافة المنفصلة عن الأديان والعنصرية ستساعد إلى عالم أرحم.

 

__وصلات __

تقديم رسالة إلى الإدارة، فقط إذا أردتم أن تساهموا كمناضلين أو كداعمين مع معرفة هويتكم أو بدونها.

___________

 يمكنك اختيار الموقع بالفرنسية أو بالانكليزية بالنقر على العلم الملائم.

العنوان العالمي الالكتروني الوحيد وهوا الصفحة الأولى للتجمع:
http://www.lebanese-transparent-democracy.org

عنوان إدارة التجمع الوحيد للبريد الالكتروني :
webmaster@lebanese-transparent-democracy.org

اسم التجمع على الصفحات الفرنسية:
Association pour la Démocratie Forte Transparente au Liban -ADFTL


اسم التجمع على الصفحات العربية:
التجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان (تدقشل)

اسم التجمع على الصفحات الانكليزية:
Lebanese Strong Transparent Democracy Organization -LSTDO
______________

_الصفحة الأولى للتجمع الديمقراطي القوي الشفاف في لبنان

لماذا التبرّع أو الإشتراك ؟